الصفحه ٣٧٧ :
فكلمته في الإرث
وفيها ، فقلت : كيف ترث أباك ولا أرث أبي ، ثم قالت : وهذه نحلتي من أبي كيف
تأخذها
الصفحه ٣٩٦ : العزيز في قوله تعالى
: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيرا)
(١). فإن هذه
الاية نزلت
الصفحه ٤٢٣ : ، شرح نهج البلاغة : ج ٦ ص ٥٢ ، أصول الأخيار : ص ٦٨. وأخرجه في
البحار : ج ٢٢ ص ٤٦٦ عن إرشاد المفيد : ص ٩٨
الصفحه ٤٢٦ : الكتاب (٢) وكان هذا هو السبب الأعظم في الاعتراض
على الصحابة والتشنيع عليهم بإيذاء فاطمة ـ عليها السلام
الصفحه ٤٤٩ : دعواته ومناجاته ووقفت
على ما فيها من تعظيم الله سبحانه وتعالى وإجلاله وما تضمنته من الخضوع لهيبته
والخشوع
الصفحه ٤٨٣ : وكان يستفي الصحابة في كثير من الأحكام.
وأبو بكر لم يكر على خالد بن الوليد في
قتل مالك بن نويرة ، ولا
الصفحه ٤٨٥ : المجنون حتى يفيق ، فأمسك
، فقال : لو لا علي لهللك عمر (١).
وقال في خطبة له : من غالي في مهر
امرأته جعلته
الصفحه ٥٤٦ : في جوف الكعبة ، وستشهد عليهم يوم تشهد عليهم
أيديهم وأرجلهم وأفئدتهم بما كانوا يعملون.
هذا هو صاحب
الصفحه ١١٢ : تجمع فيها المساكن والقرى.
(٤) انظر : شرح نهج
البلاغة لابن ابي الحديد ج ٤ ص ٥٦ ـ ٦٢ و ٧٢ وج ١١ ص ٤٤
الصفحه ٢٨٢ :
فصار الاجماع عليه
وهو الحجة في صوابه ، ولم يخل ببرهانه كونه من أخبار الاحاد بما شرحناه ، مع أن
الصفحه ٣٦٨ : شتم ، فغير مسلم ، أما الأول فلأنه لم يقصد بهذه اللفظة ظاهرها فإن في جلالة
عمر ، وعظم شأنه ما يمنعه من
الصفحه ٤٢٧ : ، ولو
أن عمر لم يمزق الكتاب أو انه ساعد فاطمة في دعواها ، لكان لهم أحمد عاقبة ولم
تبلغ الشنيعة ما بلغت
الصفحه ٤١ : كورها
ويوم حيان أخي جابر
فيا عجباً! بينا هو يستقيلها في حياته ،
إذ عقدها لاخر
الصفحه ٥٦ :
احتجاج ابن
عباس :
لابن عباس ـ رضي الله عنه ـ الكثير من
الاحتجاجات والمناظرات في أحقية أمير
الصفحه ٥٧ :
الطير لأجابتكم في
جو السماء ، ولو دعوتم الحيتان من البحار لأتتكم ، ولما عال ولي الله ، ولا طاش
لكم