الصفحه ٥٠٣ : (٢) ، وتصدق بخاتمه ونزلت فيه الاية (٣) ، وتصدق بأربعة دراهم في الليل والنهار
سرا وعلانية (٤)
، وتصدق على
الصفحه ٢٨٣ : الانوار (حديث
الثقلين) ج ٢ ص ٣٠٩ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ١٩ ص ٢١٧ ـ ٢١٨ ، وقال في
ج ٤ ص ٧٤
الصفحه ٣٨٦ :
جزئه الثاني سنة ٧١٢ ، طبع الكتاب مرارا في إيران والعراق ، انظر الذريعة : ج ٢ ص
٢٩٨.
(٢) شرح نهج
الصفحه ٣٤٢ : ـ بدرقته فضربه عمرو في الدرقة فقدها
وأثبت فيها السيف وأصاب رأسه فشجه وضربه علي على حبل العاتق فسقط وقده
الصفحه ٣٠٩ : يشتركا في العقوق ثم زاد
أحدهما على الاخر صاحبه فيه ، مع كونهما خليلين صفيين ، وإنما المراد إن الذي
يستحيل
الصفحه ٣٢٦ : على أنه ما بايع
مختارا ، وأن البخاري ومسلما رويا في هذا الحديث أنه ما بايع أحد من بني هاشم حتى
بايع
الصفحه ٣٩٠ :
سعد الدين
التفتازاني لما وقف على هذه الأحوال وتحققها تبرأ منه وسبه حتى اشتهر ذلك عنه في
جميع بلاد
الصفحه ٤١٦ :
يقتضي عدم نقل
الشافعية مذهب أبي حنيفة نقصا فيه ، وبالعكس.
ثم إنهم يتنزلون بالبحث ويقولون : سلمنا
الصفحه ٤٥٢ : ليلة بطعامه حتى أنزل الله فيه : (هل أتى على
__________________
(١) شرح نهج البلاغة
لابن ابي الحديد
الصفحه ٥٢٦ :
العدالة والوجدان ، وأين
مكارم الأخلاق ، وأين الصدق والمحبة؟!
ومما يزيد في النفوس حزازة تهجمهم
الصفحه ٥٦٩ : بالله شهيدا) (١).
فقد أرسل محمدا بالرسالة ولم يشركه فيها
أحدا من هؤلاء الأربعة ولا من غيرهم ، وقد قال
الصفحه ٨٩ :
، وتجهدان في إطفاء نور الله ، تجمعان على ذلك الجموع ، وتبذلان فيه المال ، وتؤلبان
عليه القبائل ، وعلى ذلك
الصفحه ١٢٧ : تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) (١)
ومؤلاى أمير المؤمنين قال قولا لا يختلف فيه أحد من المسلمين : لو كشف
الصفحه ٢١٨ : بالاقتداء بهما ، علمنا أنه لم
__________________
(١) رواه أحمد في
مسنده ج ٥ ص ٣٨٢ و ٣٨٤ بإسناده من
الصفحه ٢٢٤ : في : العثمانية ص ١٣٦ ، سنن الترمذي ج ٥ ص ٥٧١ ح ٣٦٦٦ ، سنن
ابن ماجة ج ١ ص ٣٦ ح ٩٥ ، شرح السنة للبغوي