الصفحه ٦٧ : وعلي ، وقد قال مثل ذلك في
مناسبات أخرى كما ذكر المحدثون.
(١) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ج ١٢
الصفحه ٢٦٢ :
هذا الخبر عندهم وقد
رووا أن شهادة لأبيها غير جائزة (١)؟
وقولهم : إن شهادة النساء لا تجوز في
عشرة
الصفحه ٤٠٣ : يطيقون ، وان الأنبياء يجوز
عليهم الكفر والمعاصي والخطأ والنسيان (٢)
ورووا في نبيهم روايات تقتضي الدنا
الصفحه ٤٨٢ : !!
وأبو بكر قال في حقه عمر : إن بيعة أبي
بكر كانت فلتة ، ووقى الله المسلمين شرها ، فمن عاد إلى مثلها
الصفحه ٤٢ : ، وأنتم تحولون بيني وبينه ، وتضربون وجهي دونه ، فلما قرعته بالحجة في الملأ
الحاضرين هب كأنه بهت لا يدري ما
الصفحه ٣٥٥ : والعباس له ، وما ظنك بامرء يدفع صدور
المهاجرين ، ويكسر سيوفهم ويشهر فيه السيوف على رؤوس المسلمين كيف لا
الصفحه ٤٥٠ :
دعوتي فيه) (١)
ولم يزل في ذلك يصرع صنديدا بعد صنديد حتى قتل نصف المقتولين فكان سبعين ، وقتل
المسلمون
الصفحه ٤٧ :
الحديقة!.
فقال : إن حديقتك في الجنة أحسن منها ، حتى
مررنا بسبع حدائق ، يقول علي ما قال : ويجيبه رسول
الصفحه ٥٥ : احتجاجه (١).
٢ ـ قال اليعقوبي في تاريخه في خبر
سقيفة بني ساعدة : وجاء البراء بن عازب ، فضرب الباب على
الصفحه ٤٥٤ : ، وفيه قال معاوية بن أبي سفيان الذي
كان عدوه لمحفن الضبي لما قال له : جئتك من عند أبخل الناس فقال ، ويحك
الصفحه ٥٣ :
قريب والكلم رحيب ، والجرح لما يندمل ، والرسول لما يقبر ، ابتدارا زعمتم خوف
الفتنة (١)
(ألا في الفتنة
الصفحه ٥٩ : قيس بن سعد : أنت سمعت رسول الله ـ صلى الله
عليه وآله وسلم ـ يقول هذا الكلام في علي بن أبي طالب ـ عليه
الصفحه ٤٤٥ : وأساسه ، وكل
فقيه في الاسلام فإليه يعزي نفسه.
أما مالك فأخذ الفقه عن ربيعة الرأي ، وهو
أخذ عن عكرمة
الصفحه ٤٤٨ : فيه خبزا شعيرا يابسا مرضوضا
فتقدم فأكل.
فقلت : يا أمير المؤمنين فكيف تختمه
وأنما هو خبز شعير؟
فقال
الصفحه ٦٩ : ٢١٠ ، الكشاف للزمخشري ج ٢ ص ٢٤٣ ، شرح نهج البلاغة لابن أبي
الحديد ج ٦ ص ٤٥ ، فرائد السمطين ج ١ ص ٦١