الصفحه ٣٧٩ : وآله ـ في نفيه الحكم ، فقال عند
وصوله المدينة : ما نفيت إلا بغيا وعدوانا ، واستعمل في ولايته أقربا
الصفحه ٤٨ : يطمع في حقنا طامع ، إذ انبرى لنا قومنا
فغصبونا سلطان نبينا ، فصارت الأمرة لغيرنا وصرنا سوقة ، يطمع فينا
الصفحه ٣٨٨ : عقيل ، تقوية الايمان في الرد على ابن أبي سفيان
لمحمد عقيل ، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج ٤ ص ٥٦
الصفحه ٥٠ : في السقيفة ما جرى تمثل علي ـ عليه السلام ـ :
وأصبح أقوام يقولون ما اشتهوا
الصفحه ٤٤٦ : الخمسة ج ٢ ص ٣١٠.
(٤) الاستعياب ج ٣ ،
ص ١١٠٣ ، شرح البلاغة لابن أبي الحديد ج ١ ص ١٩ ، وذكر القرطبي في
الصفحه ١٢٩ :
قال : طلقتك يا دنيا
ثلاثا لا حاجة لي فيك (١)
، فعند ذلك أنزل الله تعالى فيه : (تلك الدار الاخرة
الصفحه ٤٠ : الأمر من بعده ، فو
الله ما كان يلقى في روعي ، ولا يخطر ببالي أن العرب تزعج هذا الأمر من بعده ـ صلى
الله
الصفحه ٤٨٦ :
وخالف النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم
ـ وأبا بكر في النص وعدمه ، وجعل الخلافة في ستة نفر ، ثم ناقض
الصفحه ٥٠٥ : ـ (٢).
وذكرت له الشواهد والدلائل ، فلما لقيني
في الصباح ، قال : رأيت في الرؤيا كأنك كسوتني شملة بيضاء.
قلت
الصفحه ٣٦٦ : للطبراني ج ١١ ص ٤٤٥ ح
١٢٢٦١ ، شرح السنة للبغوي ج ١١ ص ١٨٠ ح ٢٧٥٥ ، تاريخ ابن الأثير ج ٢ ص ٣٢٠.
وأخرجه في
الصفحه ٣٧٦ :
وقد قال في حقها
رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ، ومن
آذاني
الصفحه ٤٤٧ :
الزانية (١).
ومن العلوم علم التفسير ، وقد علم الناس
حال ابن عباس فيه وكان تلميذ علي ـ عليه
الصفحه ٤٤ : .
(٣) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ج ٢ ص ١١٩ ، ومثله بتفاوت في ج ١٦ ص ١٤٨ ، ونهج البلاغة ص ٤٠٩ رقم
الكتاب
الصفحه ٦٧ : وعلي ، وقد قال مثل ذلك في
مناسبات أخرى كما ذكر المحدثون.
(١) شرح نهج البلاغة
لابن أبي الحديد ج ١٢
الصفحه ٢٦٢ :
هذا الخبر عندهم وقد
رووا أن شهادة لأبيها غير جائزة (١)؟
وقولهم : إن شهادة النساء لا تجوز في
عشرة