الصفحه ٢٧٤ :
ما ذكرت ، لأن فرض
النص عندك فرض عام ، وما وقع فيه الاختلاف فيما قدمت فروض خاصة ، ولو كانت في
الصفحه ٣٢٧ :
وقال الله جل جلاله في مخالفتهم له في
الأمن : (وإذا رأوا تجارة أولهوا انفضوا إليها وتركوك
قائما قل
الصفحه ٣٧٣ : عليه ، ومن
الأول يلزم وجوب اتباع أوامره ، والانقياد إلى إرادته ، وقبول أقواله لأنه واجب
الطاعة في جميع
الصفحه ٣٩٨ : في أئمتهم المقدوح في عدالتهم من أتباعهم وغيرهم ، ومع ذلك مشاهدهم اليوم
من تعظيم الناس كقبور هؤلا
الصفحه ٤١٣ : الدين (٧)
،
__________________
ابن خلكان عند ذكره
، كان نادرة الزمان وأعجوبة العصر في فضائله ومكارمه
الصفحه ٤١٥ :
قليل) (١)
، (وما كان أكثرهم مؤمنين) (٢)
(وما وجدنا لأكثر هم من عهد) (٣)
(وإن تطع أكثر من في الأرض
الصفحه ٤٢١ :
الثاني : إذا خلقني على مقتضي إرادته
ومشيئته فلم كلفني بطاعته وأماط الحكمة في التكليف بعد أن لا
الصفحه ٤٣٠ :
أمك وأين لك وقوفا على ما قال أبو حنيفة ، وما قاسه برأيه ، فإنه المسمي بصاحب
الرأي يجتهد في مقالة النص
الصفحه ٤٩٣ : يتساهل في
خدماتك ، ويقول بساستك ويعترف برئاستك ، لا يقول إلا ما قلت ، ولا يحكم إلا ما
حكمت ولا يسلك إلا
الصفحه ٥٠٦ :
المناظرة
الرابعة والستون
مناظرة أبي ذر
(أبوان) المسيحي الكاثوليكي مع رجل تركماني في السجن
هذا
الصفحه ٥٦٢ : ) ، وينتهي الأمر بدون أن يحبس في الشمس ، تلك الحشود الهائلة وهي أكثر من
مائة ألف فيهم الشيوخ والنسا
الصفحه ٢٧ : السنة الشريفة :
منها : ما روي عن النبي ـ صلى الله عليه
وآله وسلم ـ أنه قال : (نحن المجادلون في دين
الصفحه ٣٢ : والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) (١)
وفيما يلي نذكر أهم الاداب التي ينبغي مراعاتها في المناظرة وهي
الصفحه ٣٣ : محض العناد والخروج
عن نهج السداد.
وكثيراً ما ترى المناظرات في المحافل
تنقضي بمحض المجادلات حتى يطلب
الصفحه ٨١ :
قلت : أما قولكم حكم الرجال في أمر الله
، فأنا أقرأ عليكم في كتاب الله أن قد صير الله حكمه إلى