الصفحه ٣٢٤ :
فقلت له : ما تقول فيما رواه البخاري
ومسلم في صحيحها؟
فقال : حق بغير شك.
فقلت : فهل تعرف أن
الصفحه ٣٢٩ : : كيف جاز لك أن تقلد
قوما في عملهم وفعلهم وقد عرفت منهم مثل هذه الأمور الهائلة ، فأي عذر وأي حجة
تبقى لك
الصفحه ٣٣٧ : السيد حسين العاملي ـ المعروف
بالمجتهد المعاصر للسلطان شاه عباس الماضي الصفوي ـ في أواخر رسالته المعمولة
الصفحه ٣٤٣ :
آدم في علمه وإلى نوح في فهمه وإلى موسى في بطشه وإلى عيسى في زهده فلينظر إلى علي
بن أبي طالب) (١)
، ومع
الصفحه ٣٦٢ :
شرطان في صحة الصلاة
، فإنهما واجبان عينا بالإجماع فمن جهلهما يكون جاهليا.
فقلت : إن النبي ـ صلى
الصفحه ٣٨٥ :
وأمّا ثانيا : فلأنا لو سلمنا أنها من
الفروع لم يصح لك التقليد أيضا ، لأن التقليد في الفروع إنما
الصفحه ٤٥٦ :
وروى عالمكم أخطب خوارزهم في كتاب
المناقب أن النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ قال : «يا علي لو أن عبدا
الصفحه ٤٦٧ : وإلى نفسه فمن يعتقد فيه العباس وعلي أنه كاذب آثم خائن غادر فكيف يصلح
للخلافة؟ وإن عمر كان كاذبا في ذلك
الصفحه ٢٥ : ، وإنما كان ذلك
الأسلوب من المناظرة والجدل متبعا من قبل الأنبياء ـ عليهم السلام ـ مع مشركي
أقوامهم كما في
الصفحه ٣٦ :
تاريخ
الاحتجاج والمناظرة في الخلافة الاسلامية :
قد يتصور البعض أن تاريخ الاحتجاج
والمناظرة في
الصفحه ١١١ : : أحق هذه الاسماء وأولى بها
الذي أنزل الله فيه : (أفمن كان علي بينه من
ربه ويتوله شاهد منه)
(١) والذي
الصفحه ١٦٩ :
وأمرهما أن لا يبيت في مسجدهما جنب ولا يقرب فيه النساء إلا موسى وهارون وذريتهما
، وإن عليا مني هو بمنزلة
الصفحه ١٧٠ : قولك : (ثاني اثنين
إذ هما في الغار)
(١) أخبرني هل
أنزل الله سكينته على رسول الله ـ صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٥٢ : في المجلس الذي جرى بين الشيخ
الأمام أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي مع الملك ركن
الصفحه ٢٧٢ :
فقال الشيخ ـ أيده
الله تعالى ـ : نعم يجوز ذلك ، بل لا منه لمن غاب عن المقام في علم ما كان منه إلى