الصفحه ١٦٣ :
المناظرة
الثامنة والعشرون
مناظرة هشام
مع بعض المتكلمين
وسأل هشام بن الحكم جماعة من المتكلمين
الصفحه ١٧٨ :
شبر في شبر ، فكيف يستحق الرجلان أكثر من ذلك؟ وبعد ذلك فما بال عائشة وحفصة ترثان
رسول الله ـ صلى الله
الصفحه ١٨٧ : سمع رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ يقول يوم غدير خم ما سمع
لما قام ، فقام ثلاثون من الناس ، وقال أبو
الصفحه ١٩٦ :
وأنصفوه كان كان هو
الغالب ، ولو لم يفعل وجبت الحجة عليه لأنه من كان له حق فدعي إلى أن يناظر فيه
الصفحه ٣٠٢ : : أوصلها إلى من اتصلت به ، وهو أبو عبد الله البصري المعروف (بجعل)
فلما وقف عليها جعل يبتسم ، وسأل المفيد
الصفحه ٣٢٤ : اجتمعت في سقيفة بني ساعدة ليبايعوا سعد بن عبادة وأنهم
ما نفذوا إلى أبي بكر ولا عمر ولا إلى أحد من
الصفحه ٣٥١ : أوافقك على إثبات هذه الوسائط ، فضحك الأشراف والحاضرون
من الطلبة ، وقالوا : إن العربي لمصيب ، والحق أحق
الصفحه ٣٧١ : هذه اللفظة من هذا
القائل وأمثاله أن يحملها على مثل ما حمل عليه لفظ الأعرابي.
وأما قولك : إن الاجتهاد
الصفحه ٤٢٣ :
فلو أن عمر لم يحل بينه وبين الكتاب
لكتب الكتاب ، ولو كتبه لارتفع الضلال عن الأمة ، لكن عمر منعه من
الصفحه ٤٤٥ : ـ ٣٤٥ ، ح ٢٦٦ و ٢٦٧.
(٥) فيض القدير ج ٤
، ص ٣٥٧ ، فضائل الخمسة من الصحاح الستة ج ٢ ، ص ٣٠٩ ، على إمام
الصفحه ٤٥٣ : ـ ٢٤١ ، ترجمة الإمام علي بن ابي
طالب من تاريخ دمشق لابن عساكر الشافعي ج ٢ ص ٤٠٩ ح ٩٠٨ و ٩٠٩ ، كفاية
الصفحه ٥٠٨ :
فمن ذلك الوقت عاهد ربه في نفسه ، إن
خرج من السجن في يوم أضمره في نفسه أن يدخل إيران ويعتنق الدين
الصفحه ٥٣٦ :
يتبرأ بعضهم من بعض ويضلل بعضهم بعضا وينسب إلى نفسه الحق والصواب وينسب لغيره
الخروج والانحراف.
وهذا أمر
الصفحه ٥٥٤ : العميم والثواب الجزيل
والشكر الكثير.
وهنا انتهى المقام وقام فضيلة الشيخ
للوداع بعد مضي ما يقارب من أربع