الصفحه ٧٨ : بفضلنا ،
ولا سبق سابق إلا بسبقنا ، ولولا هدينا ما اهتدى أحد ولا أبصروا من عمى ، ولا
قصدوا من جور ... الخ
الصفحه ١٢٨ : عليه ، فقال له ولده : لا يا أبة
بل يؤخذ من لبنها وصوفها ، قال الله تعالى : (ففهمناها سليمان
الصفحه ١٣٦ : وأوضح كذبا من أن يختلج في صدري منه شك ، مع سني وعلمي ، لأنه زعم أن
عليا خير هذه الأمة وإلا فامرأته طالق
الصفحه ١٤٢ : صاحبنا على صاحبكم بهذه الفضيلة.
وقلتم وقلنا وقالت العامة : إن المطهرين
من السماء أربعة نفر : علي ابن
الصفحه ١٥٦ :
اما بعد النبي
فعترته.
قال الشامي : من هو عترة النبي القائم
مقامه قي حجته؟
قال هشام : في وقتنا
الصفحه ١٥٨ : ء مؤتز بها من صوف وشملة مرتد بها ، والناس يسألونه ، فاستفرجت الناس فأفرجوا
لي ، ثم قعدت في آخر القوم على
الصفحه ١٥٩ : بهما ، وأعرف بهما اللين من
الخشن.
قال : قلت : ألك رجلان؟
قال : نعم.
قال : قلت : فما تصنع بهما
الصفحه ١٦٢ :
وسلك الناس واديا غيره فاسلك مع علي ، ودع الناس ، فانه لن يدلك على ردى ، ولن
يخرجك من هدى). المناقب
الصفحه ١٩٠ :
مصنفة من القول ، وهو
أن تختار أحد أمرين إما أن تقبل قولي في صاحبي وأقبل قولك في صاحبك فهذه واحدة
الصفحه ١٩٢ :
لما خفتكم)
(٣).
فإن قلتم : إنه فر من غير خوف فقد كفرتم
، وإن قلتم : فر منهم لسوء أرادوه به ، فالوصي
الصفحه ٢١٠ : عن قول الله
: (فأنزل الله سكينته عليه) (١)
من عنى بذلك ، رسول الله أم ابا بكر؟
قلت : بل رسول الله
الصفحه ٢١٦ : لو لا أن رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ قال اقبلوا القول من الناس ، ما كنت لأقبل منكم القول ، اللهم
الصفحه ٢٢١ : ، واستخلف أبو بكر ولم يفعل ذلك عمر (٣) ، ولهذا نظائر كثيرة.
فقال آخر من أصحاب الحديث : فإن النبي ـ
صلى
الصفحه ٢٧٤ :
إلى التعلق بعموم الفرض وخصوصه ، ولم يك هذا جاريا فيما سلف ، والزيادة في
الاعتلال انقطاع ، والانتقال من
الصفحه ٣٧٩ : ، رواه
الطبري والواقدي.
ثم عدت فقلت : وأما الخليفة الثالث فما
كان عليه من المنكرات وعمل المقبحات فمشهور