الصفحه ٢٩٦ : المسلمين ولا يؤمن وقوع الوهن فيهم بهزيمة
شيخين من جملتهم ، أو كانا لفرط ما
__________________
(١) فرار
الصفحه ٣٢٦ : على أنه ما بايع
مختارا ، وأن البخاري ومسلما رويا في هذا الحديث أنه ما بايع أحد من بني هاشم حتى
بايع
الصفحه ٣٣٥ : الله ـ صلى الله
عليه وآله وسلم ـ ولا الصحابة ، فهذا أحد بدعهم أنهم اختاروا من مجتهديهم هذه
الأربعة
الصفحه ٣٥٨ : إنجاح الأسهل إلا لعجزه عنه.
فعلم أن ذلك ليس فيه حجة أصلا ، فكيف ما
لا يكون حجة عندهم ولا عند أحد من
الصفحه ٣٨٠ : أقاد قاتليه لوارثه ، وقتلهم به مع تمكنه من ذلك.
فقال : إني أحب أن تترك البحث في هؤلاء
الثلاثة إلى
الصفحه ٤٣٠ :
ليست خارجة من الفرق
الإسلامية وكل من أربعتنا يقول إنه محق ، لكن يمكن أن مذهب أبي حنيفة أنسب
الصفحه ٤٣٤ :
وقال أبو حنيفة : لا تجب البسملة في
الفاتحة (١)
وأخرجها منها مع أن الخلفاء كتبوها في المصاحف بعد
الصفحه ٤٣٩ : أكثر
الناس لا يؤمنون)
(٨) إلى غير ذلك
من الآيات.
قالت العلماء : يا يوحنا حالهم أعطم من
أن يوصف لأنهم
الصفحه ٤٤٣ :
بالقضية ، وأعظمهم يوم القيامة عند الله عز وجل في المزية) (١).
وقال صاحب كفاية الطالب من علمائكم : هذا
الصفحه ٤٤٦ :
وقال الترمذي في صحيحه والبغوي عن أبي
بكر قال : قال رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : (من أراد أن
الصفحه ٤٥٩ :
برجل شاة وعس من لبن شبعا وريا وأنه كان أحدهم ليأكله ويشربه : يا بني عبد المطلب
إني قد جئتكم بخير الدنيا
الصفحه ٤٧٦ :
الإنسان
حين من الدهر)
(١) وأنزل فيه :
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين
يقيمون الصلاة
الصفحه ٤٨٤ : ـ : إن كان لك عليها سبيل فليس لك
على حملها من سبيل ، فأمسك وقال : لو لا علي لهلك عمر (١).
وعمر شك في
الصفحه ٤٩٤ : وصفيي ، لكنت من أبخل الناس وأسفههم ، وأجهل الخلق
وأبلههم ، وأرذل البرايا وأسفلهم وأحط العباد وأكسلهم
الصفحه ٤٩٧ :
قلت : فلم فوضت دينك إلى أبي بكر ورضيت
أن تفوض أهلك إلى من لا يكون ممدوح الفريقين؟ فأطرق إلى الأرض