الصفحه ٨٠ :
قلت لهم : أتيتكم من عند أصحاب النبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ وصهره ، وعليهم نزل القرآن ، وهم
الصفحه ٨٥ : ملكنا
أهلك للناس من ريح عاد وصاعقة ثمود ، فقول الله يكذبك في ذلك قال الله عزوجل : (وما
أرسلناك إلا رحمة
الصفحه ١٣١ :
أحب الناس إليه (١) ، وصاحب سوابق مباركات سبقت له من الله
، ولا تستطيع أنت ولا أحد من الناس أن
الصفحه ١٤٤ : نصرتنا بلسانك) (١). فعلمت أني لا أخذل ، وعن لي الجواب.
فقلت له : لم يكن من أحدهما خطأ ، وكانا
جميعا
الصفحه ١٤٨ : ؟ وكلفهم ما لا دليل على وجوده؟ فيكون بمنزلة من كلف الأعمى قراءة الكتب ، والمقعد
المشي إلى المساجد والجهاد
الصفحه ١٦٠ : عز وجل
القلب لشك الجوارح؟
قال : نعم.
قلت : لابد من القلب وإلا لم يستيقن
الجوارح.
قال : نعم
الصفحه ١٧٥ : من
الأيام :
لم لم يطالب علي بن أبي طالب ـ عليه
السلام ـ بحقه بعد وفاة رسول الله ـ صلى الله عليه
الصفحه ٢٠٣ :
الصبيان من أهله
وقرابته ـ لئلا تقول إن عليا ابن عمه ـ؟
قلت : لا أعلم ولا أدري فعل أو لم يفعل
الصفحه ٢٠٦ : يذوقوا في الأيام الثلاثة سوى
الماء فراهم النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ في اليوم ارابع وهم يرتعشون من الجوع
الصفحه ٢٣٧ : وآله وسلم ـ عنه ويحكم! أجعلتم فقهاءكم أربابكم ، إن الله تعالى
يقول : (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من
الصفحه ٢٥٧ : والقلة مرحومة محمودة في قوله عز وجل : (لا خير في
كثير من نجواهم)
(١) ، (بل أكثرهم لا يعقلون) (٢)
، (ولكن
الصفحه ٢٦٢ : دراهم ولا أقل إذا لم يكن معهن رجل (٢)
، ومع قولهم : إن شهادة النساء على النصف من شهادة الرجال.
فقال
الصفحه ٢٦٨ :
عز وجل : (وما ارسلنا
من رسول الا بلسان قومه)
(١) أنه قد سموا
الحمار صاحبا فقال الشاعر
الصفحه ٢٧١ :
الشريعة على المعنى الذي قدمت ، ومتى أردت حد المعنى منها قلت : حقيقة النص هو
القول المنبئ عن المقول فيه على
الصفحه ٢٨١ : ـ : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر ، فجاء
أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ (١)
، وقد ثبت أن