الصفحه ١٨٥ : (١)
، ويوشك أن يقتلوه (٢).
قالها ثلاثا.
قال : ثم سكت لما أعرف من مغائرته لأمير
المؤمنين علي بن ابي طالب
الصفحه ١٩٣ : وإليه فإذا أمكنه
إقامته أقامه بكل حيلة.
قال : فلم أشار على أبى بكر وعمر؟
قال : طلبا منه أن يحيى
الصفحه ٢٢٠ : كان من عهده الى جيوشه : ان إذا غشيتم
دارا من دور الناس فسمعتم فيه أذانا للصلاة فأمسكوا عنه أهلها حتى
الصفحه ٢٢٤ :
قال المأمون : كيف يجوز أن يقول علي ـ عليه
السلام ـ : أجلد الحد على من لا يجب حد عليه؟ فيكون متعديا
الصفحه ٢٢٧ : وسلم ـ.
قال آخر : فقد شهد النبي ـ صلى الله
عليه وآله وسلم ـ لعمر بالجنة في عشرة من الصحابة
الصفحه ٢٢٨ : ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ؟ ثم إن المفضول عمل بعد وفاة رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ بأكثر من
الصفحه ٢٤٧ : هذا بطلان ما أوجبتم من
اختياركم خليفة تفترضون طاعته وتسمونه خليفة رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٢٥٦ :
منه ، فقال جبرئيل :
وأنا منكما (١).
فكيف يصلح أيها الملك للأمامة رجل لم
يأتمنه الله تعالى على
الصفحه ٢٦٠ : ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ لم يستخلف فخالفوه باستخلافهم من
أقاموه وخالف النبي من أقامه بالأمر ، فلما
الصفحه ٢٨٢ :
فصار الاجماع عليه
وهو الحجة في صوابه ، ولم يخل ببرهانه كونه من أخبار الاحاد بما شرحناه ، مع أن
الصفحه ٣٢٧ : ما عند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين) (١)
، فذكر جماعة من المؤرخين أنه كان يخطب
الصفحه ٣٢٨ : .
فقلت : وقال الله جل جلاله في إيثارهم
عليه القليل من الدنيا : (يا أيها الذين آمنوا
إذا ناجيتم الرسول
الصفحه ٣٣٢ :
بالأدلة القطعية الصارمة من خلافتهم وإمامتهم ووجب التمسك بهم ـ عليهم السلام ـ وهل
من يوالي عليا واهل بيته
الصفحه ٣٦٥ :
والنمو ومع ذلك فإن
مذهبنا مبني على الاحتياط فإن التحريم في الوطئ والنظر وما يتبع النسب من الأحكام
الصفحه ٤٤٢ : حديث الطائر ،
وذكر هذا الحديث النسائي والترمذي في صحيحهما (٤)
وهما من علماتكم.
وروى أخطب خوارزم في