الصفحه ٢٢ :
الخصم ، إلا أنه لم
يكن مراداً ومقصوداً بعينه (١).
وهذا ما يفهم من تعريف الجدل أيضاً ، إذ
لم يذكر
الصفحه ٣٠ :
المناظرة غير
المشروعة :
وأما ما هو غير مشروع من المناظرة فقد
سبق وأن ألمحنا الى أن القرآن الكريم
الصفحه ٤٥ :
البيعة له قال : لا يقاس بآل محمد ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ من هذه الأمة أحد ،
ولا يسوى بهم من جرت
الصفحه ٥٠ : ـ صلى الله عليه وآله ـ وحسدته على ما آتاه الله من
فضله ، واستطالت أيامه حتى قذفت زوجته ، ونفرت به ناقته
الصفحه ٧٧ : العقدة ، قليل الغرة ، لا تأخذه في الله لومة لائم ، ثم يكون شديدا
من غير عنف ، لينا من غير ضعف ، سخيا من
الصفحه ٨٢ :
قالوا : نعم.
وأما قولكم : محى اسمه من أمير المؤمنين
، فأنا آتيكم بمن ترضون ، وأراكم قد سمعتم أن
الصفحه ٩١ : توازي أو تساوي من يزن الجبال بحلمه ، لا يلين عن قسر قناته ، ولا يدرك ذو مقال
أناته أبوك مهدمهاده ، وبنى
الصفحه ١١٦ : غير حقك ، بغير
بلاء كان منك ، ولا من آبائك في الاسلام ، ولقد كفرتم بما جاء به محمد ـ صلى الله
عليه
الصفحه ١٢٧ : تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي) (١)
ومؤلاى أمير المؤمنين قال قولا لا يختلف فيه أحد من المسلمين : لو كشف
الصفحه ١٣٠ : ، إلي ـ وذكر كلاما ـ ثم ذكر الحجاج عليا ـ عليه السلام ـ
فنال منه ، وقلنا قولا مقاربا له فرقا من شره
الصفحه ١٣٣ :
فقلت : أهو خير من حمزة وجعفر؟
قال : نعم.
قلت : وخير من فاطمة وابنيها؟
قال : نعم ، والله إنه
الصفحه ١٦٤ : : هلم من شئت.
فبعث إلى هشام بن الحكم ، فأحضره.
فقال : يا أبا محمد ، هذا ضرار ، وهو من
قد علمت في
الصفحه ١٦٥ : هشام : هذا هو الباطن الذي قد
تركنا الكلام فيه وقد اعترفت لعلي ـ عليه السلام ـ بظاهر عمله من الولاية
الصفحه ١٦٦ : (٢) وغيرهما فلم يقبلوا منه ، ولو كان ذلك
جائزا لجاز على آدم أن يدعو إبليس إلى السجود له بعد إذ دعاه ربه إلى
الصفحه ١٨٠ : ؟
قلت : أي الأمامة تريد؟
قال : من تقدمون بعد النبي ـ صلى الله
عليه وآله ـ؟
قلت : من قدم رسول الله