الصفحه ٣٣١ : : لابد من المحلل.
فقال : عندكم في كل مسألة أقاويل مختلفة
أو ليس لكم هنا
__________________
(١) هو
الصفحه ٣٣٨ : ومعجزات وقعت منه ـ عليه السلام ـ.
ورفيع الدين يعكس القضية واستدل على
تفضيل أبي بكر على علي ـ عليه السلام
الصفحه ٣٦٠ : عند الأمة وعدم صلاحيته في التقدم في شئ فإن من لا
يصلح أن يكون إماما في الصلاة مع أنها أقل المراتب
الصفحه ٣٦١ : ـ : من مات
ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية (١).
فقلت : يا ملا إجازة.
قال : نعم.
قلت : ما تقول
الصفحه ٣٦٢ : الحديث.
فقال الأشراف والحاضرون من الطلبة : صدق
الشيخ ، إن هذه الأضافة في الحديث تقتضي تخصيص أهل كل زمان
الصفحه ٣٧٦ :
وقد قال في حقها
رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ : فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ، ومن
آذاني
الصفحه ٣٧٨ : النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ وزمن أبي بكر
وبرهة من خلافته ، ثم منع منها مخالفا للكتاب والسنة والأجماع
الصفحه ٣٩٩ :
عليه وآله وسلم ـ : يا
علي ، خلقت أنا وأنت من شجرة أنا أصلها ، وأنت فرعها ، والحسن والحسين أغصانها
الصفحه ٤٠٠ : الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ : ما يزال أمر الناس ماضيا ما وليهم اثنا عشر خليفة كلهم من قريش.
وفي رواية
الصفحه ٤٠٥ :
ناجية ، والباقون في
النار (١).
قال علي ـ عليه السلام ـ : يا رسول الله
من الفرقة الناجية؟ قال
الصفحه ٤١٢ : بعضهم : في العلم والفقه والحديث والثقة والورع وجلالة الشأن وعظم القدر
وعلو المنزلة وسمو المرتبة أشهر من
الصفحه ٤١٧ :
بالراجح ، فقد لزمكم القول بصحة مذهبنا لأرجحية أهل البيت ـ عليهم السلام ـ على
غيرهم ، بل يلزم ذلك كل من وقف
الصفحه ٤١٩ : عبدوا الشمس ، وطائفة عبدوا النار ، وقوم عبدوا العجل ، وكل فرقة
من هؤلاء صاروا فرقا لا تحصى.
فلما رأيت
الصفحه ٤٢١ : ومعرفتي؟
الرابع : إذ خلقني وكلفني بهذا التكليف
على الخصوص فإذ لم أسجد لعنني وأخرجني من الجنة ، ما الحكمة
الصفحه ٤٢٥ : ـ فدك متصرفة فيها من عند أبيها (٢) فرفع أبو بكر يدها عنها وعزل وكلاءها ،
فأتت إلى أبي بكر وطلبت ميراثها