الصفحه ٣٦٤ : فيحل له وطئ أمه وأخواته ويحل للأب وطئ ابنته وهذا لا
يقول به أحد من أهل الأسلام.
فقلت : إنه ولد لغة لا
الصفحه ٤١٥ :
قليل) (١)
، (وما كان أكثرهم مؤمنين) (٢)
(وما وجدنا لأكثر هم من عهد) (٣)
(وإن تطع أكثر من في الأرض
الصفحه ٤٣٨ : النزاع ، فعلت أصواتهم وأظهروا قبائحهم ومعايبهم حتى ساء كل من
حضر كلامهم الذي بدا منهم ، وعاب العامة عليهم
الصفحه ٤٥٥ :
ورسوله وعنايتهما
أمر وراء هذا كله ، فعسى الله أن يكون له عناية بأبي بكر اكثر من على فيفضله عليه
الصفحه ٤٦٣ :
السامري ، وعكفوا
على عبادة عجل جسد له خوار ، فلا يبعد من أمه محمد أن يعدلوا عن وصيه بعد موته إلى
الصفحه ٤٨٣ : وكان يستفي الصحابة في كثير من الأحكام.
وأبو بكر لم يكر على خالد بن الوليد في
قتل مالك بن نويرة ، ولا
الصفحه ٤٨٥ : المجنون حتى يفيق ، فأمسك
، فقال : لو لا علي لهللك عمر (١).
وقال في خطبة له : من غالي في مهر
امرأته جعلته
الصفحه ٤٨٦ : وهو عثمان ، ثم
أمر بضرب عنق من تأخر عن البيعة ثلاثة أيام (١).
وعمر أيضا مزق الكتاب كتاب فاطمة
الصفحه ٤٨٩ :
فلله الحمد والمنة ،
ومن يهد الله فهو الهتد.
فسطرت هذه الرسالة لتكون هداية لمن طلب
سبيل النجاة
الصفحه ٤٩٣ : ، وأظهر لك الظفر والفتوح ، وعلمت أنه صاحب
العزم ، وتيقنت أنه ثابت الجزم ، وعاينت استقرار سلطنتك من عضده
الصفحه ٥٢٣ :
الارض
مالها من قرار)
(١).
مثلا لو سألت الحنفي : لم اخترت مذهب
الحنفية دون غيره ، ولم اخترت أبا
الصفحه ٥٢٩ : الأئمة التسعة خاتمهم قائمهم ـ عجل الله
تعالى فرجه الشريف ـ والنصوص في ذلك من كتبكم بكثرة وجاءت الروايات
الصفحه ٥٦٣ : : أنا والله من الذين
يفضلون سيدنا عليا ـ كرم الله وجهه ـ على غيره ، ولو كان الأمر بيدي لما قدمت عليه
الصفحه ٩ : الشوق بدءه وختامه
فوجدناه جامعا للمغازي
من بحوث دقيقة باستدامه
وعن
الصفحه ١٢ : ثقيلة لرجح عليها ، ألا وهو : (مناظرات في الإمامة) محاورات فكريّة
حرّة في حديث الإمامة من صدر الإسلام إلى