الصفحه ٣٣٩ : ص ٣٥٨ ح
٣٦٩ : عن جابر بن سمرة قال : قيل يارسول الله من يحمل رايتك يوم القيامة قال : من
عسى أن يحملها إلا
الصفحه ٣٤١ : صنمهم
الأكبر صنم قريش ، وكان من نحاس موتدا بأوتاد من حديد إلى الأرض ، فقال النبي ـ
صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٤٢ :
__________________
من ضربة نجلاء
يبقى
ذكرها عند
الهزائز
فقال له
الصفحه ٣٥٥ : محبا
لأهل البيت ، ولما مات النبي ـ صلى الله عليه وآله ـ أخذني ما يأخذ الواله من الحزن
، وخرجت لأنظر ما
الصفحه ٣٨١ : ـ عليه السلام ـ برحبة
الجامع في الكوفة ، فتذاكرنا الخلافة وتقدم من تقدم عليه فيها ، فتنفس الصعداء.
فقال
الصفحه ٣٨٣ : عليهم بأنهم أخذوا حقه ظلما.
فقال : ابن أبي الحديد ليس منا بل من
الشيعة!!
فقلت له : هذا يدل على عدم
الصفحه ٣٩٠ :
سعد الدين
التفتازاني لما وقف على هذه الأحوال وتحققها تبرأ منه وسبه حتى اشتهر ذلك عنه في
جميع بلاد
الصفحه ٤١٨ : إسرائيل الذمي : إني كنت
رجلا ذميا (٢)
، متقنا للفنون العقلية ، ممتعا من العلوم النقلية ، لا يحيدني عن الحق
الصفحه ٤٤١ :
الخلفاء كبيرتيم (١) قال يوحنا : أفترى إذا قال أحد : إن
عليا يكون خيرا من أبي بكر وأفضل منه تكفرونه
الصفحه ٤٤٤ : ـ عليه
السلام ـ بوجه هو أبلغ من حصولها لغيره.
قال يوحنا : أما شرف الأصل فهو ابن عم
النبي ـ صلى الله
الصفحه ٤٥٨ : تقريعا للذي يأمر بما لا يفعل
من قوله : (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنمت تتلون
الكتاب أفلا تعقلون
الصفحه ٤٦٩ : مات رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ أرسلت فاطمة ـ
صلوات الله عليها ـ إلى أبي بكر تسأله ميراثها من
الصفحه ٤٧٠ :
لهم : أراكم تشكون
أن النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ قال : من مات ولم يعرف إمام زمانه (١) فليمت
الصفحه ٤٧٨ : كالشن البالي إذا ما نفعه صل ته ولا صومه إلا بحبكم
والبراءة من عدوكم.
يا علي ، من توصل إلى الله بحقكم
الصفحه ٥٠٣ :
من العلم ينفتح له
من كل باب ألف باب (١)
، وآخاه وواساه بنفسه ونام على فراشه ليفديه بنفسه