الصفحه ٢٥ : ، وإنما كان ذلك
الأسلوب من المناظرة والجدل متبعا من قبل الأنبياء ـ عليهم السلام ـ مع مشركي
أقوامهم كما في
الصفحه ٣١ :
الذين يجادلون في آياتنا مالهم من محيص)
(٣).
٥ ـ قوله تعالى : (ومن الناس
من يجادل في الله بغير علم ولا
الصفحه ٤٤ : ، إن الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم ، لا
تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم ... الخ
الصفحه ٤٦ :
فضننت بهم عن الموت
، واغطيت على القذى ، وشربت على الشجى ، وصبرت على أخذ الكظم وعلي أمر من طعم
الصفحه ٧٢ : نجخف) ، فلو جخفنا
بالخلافة جخفنا بالقرابة ، ولكنا قوم أخلاقنا مشتقة من خلق رسول الله ـ صلى الله
عليه
الصفحه ١٦٩ : كوة لينظر منها إلى رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ فأبى عليه ، وغضب عمه العباس من ذلك (٢) فخطب النبي
الصفحه ٢٠٢ :
قال : يا إسحاق فهل يخلو رسول الله ـ صلى
الله عليه وآله ـ حين دعاه إلى الإسلام من إن يكون دعاه بإمر
الصفحه ٢٠٥ :
قال : فهل كان لأبي بكر وعمر فضل على من
لم يشهد ذلك المشهد؟
قلت : نعم.
قال : فكذلك سبق الباذل
الصفحه ٢٢٦ :
الخاصة ، والنبي ـ صلى
الله عليه وآله وسلم ـ في العامة.
وليست هذه الروايات باعجب من روايتكم : أن
الصفحه ٢٣٠ :
وإن كان من قبل الله تعالى فقد أمر الله
تعالى نبيه ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ بدعاء علي ـ عليه
الصفحه ٢٩٤ : ـ في
العريش كان أفضل من جهاد أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ (١) بالسيف
__________________
(١) وادعى
الصفحه ٣١٢ : ، ويقتل
الرجل من القبيلة رجلا من بيت آخر ، فلا يزال أهل ذلك المقتول وأقاربه يتطلبون
القاتل ليقتلوه ، حتى
الصفحه ٣٢٢ :
أفضل منه ، قبله كان
عبد الله بن الحسن وولداه والباقر والصادق ـ عليهما السلام ـ ما يقصرون عنه ، ثم
الصفحه ٣٣٦ :
السلام ـ فلما استمع
ذلك السيد الموصلي الذي هو من جملة المسكوتين بالمناظرة.
قال : مالدليل على
الصفحه ٣٣٧ : يمضي من تاريخ كتابته
ثلاثمائة سنة نظرا إلى العادة ، وكان المسطور في الكتاب المذكور أنه وقع بين بعض
من