الصفحه ٢٠٠ :
بأفضل من علم الفاضل
على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ ، أيلحق به؟
قال : فأطرقت.
فقال لي
الصفحه ٢١٢ :
مضجعه واضطجع ، وتسجى
(١) بثوبه ، وجاء
المشركون من قريش فحفوا (٢)
به لا يشكون أنه رسول الله ـ صلى
الصفحه ٢٥٤ : وسلم ـ أمير المؤمنين ـ عليه السلام ـ وأمره أن يلحق
أبا بكر ويأخذ منه سورة براءة ويؤديها عن الله تعالى
الصفحه ٢٧٠ : ـ ، وكان بالحضرة جمع كثير يزيد عددهم على مائة إنسان ، وفيهم أشراف من
بني علي وبني العباس ومن وجوه الناس
الصفحه ٢٨٧ : يأتيه الله تعالى بأحب الخلق إليه ، قلت : اللهم اجعله رجلا من الأنصار ليكون
لي الفضل بذلك ، فجاء علي
الصفحه ٢٩١ :
وقال رجل من طياب الشيعة كان حاضرا : عافاك
الله أي دليل هذا؟ وكيف يعتمد عليه وأنت تعلم أن الأنسان
الصفحه ٣٠٥ :
يشركاهما في شئ من أمورهما ، وخاصة ما صنعه عمر بن الخطاب فإنه ذكر من يصلح
للأمامة في الشورى ومن يصلح للنظر
الصفحه ٣٠٩ : منهما عن الصفا ، فيصير عاقا لائمه.
والشواهد في ذلك كثيرة ، وفيما أوردته
منها كفاية في إبطال ما ألزمت
الصفحه ٣٧٧ :
فكلمته في الإرث
وفيها ، فقلت : كيف ترث أباك ولا أرث أبي ، ثم قالت : وهذه نحلتي من أبي كيف
تأخذها
الصفحه ٣٨٥ :
وأمّا ثانيا : فلأنا لو سلمنا أنها من
الفروع لم يصح لك التقليد أيضا ، لأن التقليد في الفروع إنما
الصفحه ٤٦٠ : ، بئر من الميثب ، حفرها مرة بن كعب ، نسب إلى ذلك غدير خم ، وهو
بين مكة والمدينة ، قيل : على ثلاثة أميال
الصفحه ٤٦٢ : علينا وقلت (من كنت مولاه فعلي مولاه) فهذا شئ منك أم من
الله؟
فقال : والله الذي لا إله إلا هو ، إنه
أمر
الصفحه ٥١١ :
ودليل الشيعة على ذلك الكتاب الكريم ، والسنة
الثابتة عن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ من
الصفحه ٥٣٧ :
فقال عزوجل : (هو الذي
أنزل عليك الكتاب ، منه آيات محكمات هن أم الكتاب واخر متشابهات فأما الذين في
الصفحه ٥٤٣ : قام
خطيبا فقال : من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار (١) وإنما أتاك بالحديث أربعة رجال ليس لهم