الصفحه ٣٧٣ : عليه ، ومن
الأول يلزم وجوب اتباع أوامره ، والانقياد إلى إرادته ، وقبول أقواله لأنه واجب
الطاعة في جميع
الصفحه ٤٠١ : يكون بعده اثنا عشر خليفة عدد نقباء بني إسرائيل ، والروايات
في هذا المعنى كثيرة من طرق الجمهور لو أردنا
الصفحه ٤٤٠ : الله ، فإذا
قالوها عصموا مني دماء هم وأموالهم ونساءهم إلا بحق وحسابهم على الله) (١).
قال العلماء : يا
الصفحه ٤٧٥ :
يفعله ، فأي الاعتقادين أولى بالنجاة.
واعتقاد الشيعة ان رسول الله ـ صلى الله
عليه وآله وسلم ـ لم يخرج
الصفحه ٢٣ :
أقسام
المناظرة :
تناول القرآن الكريم في العديد من
الايات الشريفة ، وكذلك السنة المطهرة في جملة
الصفحه ٦٢ :
جئناك ونحن نريد أن
نجعل لك في هذا الأمر نصيبا يكون لك ولعقبك من بعدك ، إذ كنت عم رسول الله ـ صلى
الصفحه ١٣٢ : قيس الهلالي وهو من
أصحاب امير المؤمنين ـ عليهم السلام ـ وكان هاربا من الحجاج لانه طلبه لقتله فآواه
الصفحه ١٧٩ : وثلاثين ومائة
وتوفي في أول أيام المتوكل سنة خمس وثلاثين ومائتين بسر من رأى وسنه مائة سنة.
راجع : أمالي
الصفحه ١٩١ : )
(٤).
وهذا المعنى قد أخذه من قول أمير
المؤمنين لما اتصل به الخبر أنه لم ينازع الأولين.
فقال ـ عليه السلام
الصفحه ٢٠٤ : كتاب الله : (لا يستوي القاعدون من
المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وإنفسهم فضل
الصفحه ٢٥١ :
أن يتبع من الخلاف.
ومنها : أنهم إجمعوا جميعا على أن عليا
ـ عليه السلام ـ كان يصلح للأمامة وأن
الصفحه ٢٦٣ : ) (٢)
، ولم يبين عدد ركعاتها وبينها النبي ـ صلى الله عليه وآله وسلم ـ ، وقال تعالى : (خذ من
أموالهم صدقة
الصفحه ٢٩٥ : يستوي
القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم
فضل الله المجاهدين
الصفحه ٣٥٩ : ـ وهي دعوى باطلة من وجوه.
الأول : أن الاتفاق واقع على أن الأمر
الذي خرج إلى بلال لم يكن مشافهة من
الصفحه ٣٧٠ :
وأما الثاني : فإن قولك : إنه إنما منع
منه على مقتضى اجتهاده قول ضعيف جدا ، أما أولا : فلأن