الصفحه ٥٧ : الكاذبة : (
يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ ) (٤).
وذلك دفعاً لافتضاح أمرهم من جهة ، وتوثيق
الصفحه ٧٦ : القلوب ( أَفَمَن شَرَحَ
اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَىٰ نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ
الصفحه ٩٧ :
يلقي بالهيبة والتقدير
في قلب من يتدبّره ويتأمّل في عظيم آياته ، وليس هو بكتاب
الصفحه ٢٦ :
الإسلامية اقتضت أن تتبوّأ مكانه ، وتلقي عليها لياقةً دونها كلّ اللياقات ، وقد جاءت هذه العناية من أجل بنا
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله : «
من مات علىٰ حب آل محمد مات شهيداً ومغفوراً له وتائباً ، ومؤمناً مستكمل الإيمان ، وبشّره ملك
الصفحه ٦١ : ، بينما هو يبطن الحقد والمكر ، ويعمل من أجل الكيد بهذه الرسالة المباركة الجديدة ورسولها الكريم.
وفي هذا
الصفحه ٦٣ : النار ويخيّم الظلام عليهم من جديد ، وهذا هو حال المنافقين في دار الدنيا الذين لم يبصروا الهدىٰ وفقدوا
الصفحه ٦٩ : فعلىٰ الرغم من أن الاعطاء ظاهرة يؤدّي إلىٰ نقص في ما يملكه
المنفق ، لكنّا في المنطق القرآني نقف علىٰ
الصفحه ٨٤ : ) (٣).
إنّ هذه الطائفة من المقلّدين لموروثات
أخذوها عن آبائهم هم في ضلال قناعة خاطئة ، وليسوا علىٰ استعداد
الصفحه ١٥ : إلّا وبيّن لهم خطرها فكانوا يهدّدونه ويتوعّدونه بالاخراج من قريته ونفيه ، ثمّ أخذوا يتجاهلون نداء اته
الصفحه ١٨ : موزّعة علىٰ أكثر
من عشرين سورة ، وهذا يكسب المفهوم أهمية بلحاظ مساحات عديدة في حركة المؤمنين العبادية
الصفحه ٢٠ : والخسارة ، وأخذ يقيس الأمور علىٰ هوىً مادي صارخ ، فإنه سيفلت ـ لا محالة ـ من حكومة هذه الاستقامة المربّية
الصفحه ٢٥ : كلّ تبعات هذه المناصرة التي جاءت بعد نداء النبي ويأسه من بني إسرائيل « من أنصاري إلىٰ الله ؟ » .
يا
الصفحه ٣٢ : أو جماعة ـ إلىٰ أجواء ضاغطة إنطلاقاً من طبيعة المفردات التي تلفّ تلك الأجواء
وبعدها الروحي والنفسي
الصفحه ٣٥ : السيرة والتاريخ الحديث قد عرض القرآن الكريم جانباً حيوياً منها دون الخوض في تفاصيلها ، كما هو شأن القرآن