الصفحه ٣١ : قد التقطها من أفواه الرجال فقال : إن عليّاً لا يصلّي ، ولا بدَّ لي من محاربته !! (٢)
معاذ الله
الصفحه ١٠٧ : البحر ، وإغراق آل فرعون ، وتضليلهم بالغمام ، وإنزال المنّ والسلوىٰ ، وانفجار الحجر اثنتي
عشرة عيناً
الصفحه ٢٥ : « بالمعنىٰ العام للإسلام وهو حقيقة الدين » وانهم شهود يشهدون ويراقبون مسيرة الآخرين ، فهم لم يطلبوا أن يكتبوا
الصفحه ٢٩ : يؤكّد علىٰ فطرة الله والتوجّه للدين القويم القيّم لما يدعو إليه من التوحيد والعدل الإلهيين
وإخلاص
الصفحه ٣٥ : سينمحق والدين سيضيع وقال آخرون : إن الجاهلية ستعود كما كانت ، وهكذا تصورات هابطة أسفرت عنها فئة المنافقين
الصفحه ٣٦ : الدُّنيا علىٰ قدر دينه »
(٢).
وقال الإمام الصادق عليهالسلام : «
إنّ الله إذا أحبّ عبداً غتّه بالبلا
الصفحه ٥٠ : عظيمة تحيله الىٰ حصيد مقطوع ومقلوع لا يغني شيئاً ، فتنهدم تلك الآمال وتذهب نفسه حسرات علىٰ حبّه الفاني
الصفحه ٧٩ : مَّمْلُوكًا لَّا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ
وَمَن رَّزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقًا حَسَنًا فَهُوَ يُنفِقُ مِنْهُ سِرًّا
الصفحه ٨٠ : دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقًا مِّنَ السَّمَاوَاتِ
وَالْأَرْضِ شَيْئًا وَلَا
الصفحه ٤٠ :
إِنَّهَا بَقَرَةٌ لَّا فَارِضٌ وَلَا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَٰلِكَ )
(١) لا صغيرة ولا كبيرة ،
ولو أنهم
الصفحه ٥١ : (المؤمنون) و (الفرقان) و (القصص) هو ما لا فائدة فيه من قول أو فعل ، وهو قبيح ، وقيل : إنه الباطل والكذب
الصفحه ٨٣ :
٢ ـ لا أعتقد أن تهلك هاتان الجنّتان.
٣ ـ لا أعتقد بقيام الساعة.
٤ ـ اني إذا انقلبت ورجعت إلىٰ
الصفحه ٨٩ :
ولاية
العنكبوت
(
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ
الصفحه ٢١ : عليه لا يرىٰ طريقة ولايميّز
عثراته فهو متعثّر السير دائماً ونتائج سيره غير مأمونة ، بينما الذي يمشي
الصفحه ٦٧ :
فالجواب الإلهي يشتمل علىٰ جملة
أمور :
١ ـ (
إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ