الصفحه ٣٦ : امتحان ليمحّص الذين آمنوا من غيرهم ويميز الخبيث من الطيّب ، والصابرين في الجهاد من المتقاعسين ، وإلّا فإن
الصفحه ٦٤ : الرعد ، وتحصل فيه شعلة من نار مدمّرة إلَّا انها سريعة الخمود. الخطف :
الأخذ بسرعة
الصفحه ٩٩ :
فالحافظ لكتاب الله بلا عمل له يلحق به
هذا المثال أيضاً ، وكذلك من تلاه ولم يفهم
الصفحه ٢١ : جاء بعد تأكيد الآيات لأصل
الربوبية والتحذير من أية مخالفة أو إعراض عن الأوامر الإلهية ، وقد تعرّضت
الصفحه ٥٧ : إِلَّا أَنفُسَهُمْ
وَمَا يَشْعُرُونَ )
(١).
٢ ـ الإفساد : والفساد ضد الصلاح ، أي
خروج الشيء عن حالة
الصفحه ١٥ : إلّا وبيّن لهم خطرها فكانوا يهدّدونه ويتوعّدونه بالاخراج من قريته ونفيه ، ثمّ أخذوا يتجاهلون نداء اته
الصفحه ٣٧ :
وملجأ الخائفين الذي
من دخله كان آمناً من الروع ، وجعلت مكة قبلة يتوجه إليها ومكاناً
الصفحه ١٠٦ : الإلهية أن تقابل النعم بالجحود والإهمال ، وإلّا فانها تنقلب إلىٰ استدراج وإمهال من قبله سبحانه فتتحوّل هذه
الصفحه ٨١ : خلال المثالين تبيّن الجواب بديهياً
برفض الطرف الأول من كلا المثالين ، فالله سبحانه لم يخلق الخلق باطلاً
الصفحه ٧٤ : للكون والحياة تتضيق فلا يرىٰ إلّا نفسه وما يتعثّر به ، فهو في ظلمات عديدة لا يخرج منها ، ولا يستطيع أن
الصفحه ٨٣ : !
٢ ـ كان من الأفضل والمستحسن حين تدخل
جنّتك أن لا تشعر إلّا بالمشيئة الإلهية ، وان كلّ قوّة مردّها إلىٰ
الصفحه ١٠٠ : آمَنُوا
امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِندَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِن
الصفحه ٣٨ :
وسط النعم الموفورة
عليها ، وينبغي التنبه الىٰ ان شكر النعمة لا يأتي عبر شبكة من
الصفحه ٤٨ : ء إلّا للعمل الصالح ، وهذه
الدنيا فانية زائلة بزينتها من الأموال والأولاد لذلك ينبغي الالتفات إلىٰ ما
الصفحه ٦٧ : مَثَلًا ... )
هو سبحانه لا يترك ضرب المثال ولو بالبعوضة ؛ لأنها وإن كانت ضعيفة إلّا أنها من خلق الله وصنعه