الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله : «
من مات علىٰ حب آل محمد مات شهيداً ومغفوراً له وتائباً ، ومؤمناً مستكمل الإيمان ، وبشّره ملك
الصفحه ٤١ : مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ) (١)
فهم يضمرون أو ينتزعون حب الله من
الصفحه ٤٥ :
شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ
الصفحه ١١٣ : مساهمة يبذلها كلّ منّا كأفراد
مسلمين يجب ألّا تكون بمعزل عن الآخرين بل يجب أن تعتمد برنامجاً نابعاً من
الصفحه ٨٩ :
ولاية
العنكبوت
(
مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ
الصفحه ٩٠ : ، ويتعبّد من خلالها ، وقد يكره ويبغض فيعايش الرفض أو الحقد بعينه.
ولكن الإسلام وضع لهذا الحبّ وذلك الكره
الصفحه ٦٨ :
يقولون : أخطأ من
الذباب ، وأصفىٰ من لعاب الجراد ، وأعزّ من مخ بعوضة ، انما يقصدون بذلك المعاني
الصفحه ٦٩ : فعلىٰ الرغم من أن الاعطاء ظاهرة يؤدّي إلىٰ نقص في ما يملكه
المنفق ، لكنّا في المنطق القرآني نقف علىٰ
الصفحه ٥٠ : وتصبح الأرض كالعروس المهيأة لزفاف ينتظرها ، فتلقي بشراكها من يغترّ بزخرفها الزائل ، ويتعلّق هذا الإنسان
الصفحه ٧٠ :
باذر حبة ».
وجاءت الآيتان بعد هذا المثل لتؤكّدا
استقامة الانفاق الذي يأمر به الله سبحانه
الصفحه ٤٩ :
الفرد
المخدوع
(
إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَا
الصفحه ٣٣ :
وقال الرسول : «المؤمن
القويّ خير وأحب إلىٰ الله من المؤمن الضعيف»
(١).
ومن ظلم
الصفحه ٦٦ : الباطن ، وإلّا فلا يستقيم إيمان ظاهر من غير محتوىٰ
وتصديق له في العمل سرّاً وعلناً.
فإنسان تحيط به
الصفحه ٨٦ : تحسّ بما وراء ندائه وطلبه منها إلّا صوت نعيقه وزجره لها ، ولا تفهم شيئاً آخر ، ولا تعي كما يفهم العقلا
الصفحه ٥٣ : وما بعثني الله به من المصالح إلّا المودّة في القربىٰ.
والمروي عن علي بن الحسين والباقر والصادق