الصفحه ١٣ : ضغط الانحراف لثبوت أصلها ، وهي شامخة سامقة عالية تتنزّه عن القذارة بعلوّها ، ثمّ انها دائمة الثمر
الصفحه ١٤ : )
ثمّ نهاهم عن الممارسات السيّئة بحقّ الآخرين ، كما نهاهم عن العدوانية بقطع الطرق وتخويف الآخرين
الصفحه ١٥ : إلّا وبيّن لهم خطرها فكانوا يهدّدونه ويتوعّدونه بالاخراج من قريته ونفيه ، ثمّ أخذوا يتجاهلون نداء اته
الصفحه ٢٣ : أُشْهِدُ اللَّهَ وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرِيءٌ
مِّمَّا تُشْرِكُونَ * مِن دُونِهِ فَكِيدُونِي جَمِيعًا ثُمَّ
الصفحه ٣٤ : واضحة
لخلفية هذه الحالات الضاغطة ، ومن ثمّ يزوّدنا بقواعد الوقاية من الوقوع في جحيم وآلام هذه الحيرة
الصفحه ٣٧ : ذا شأن عظيم ، يقصدها الناس من كلّ مكان ، فمن يعيش هذه النعم المجتمعة في واقعة وحياته ثم يكفر بها فلا
الصفحه ٥٦ : قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ
لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا
الصفحه ٥٨ : أن يكون من المنافقين من آمن ثم ارتدّ بعد إيمانه كاتماً هذا الارتداد ليتربّص بالنبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦١ : ويثبتها ، ثم كشف عن حالة نفسية يعايشها المنافق ، حيث أنه يضع نفسه دائماً موضع الاتهام ، ويعتقد أن كلّ نقد
الصفحه ٦٣ : الجبار ، وأحيطوا بظلمات منقلبهم بسوء أفعالهم. فما أشبههم إذن بمن استضاء من الظلام بنار ثم انطفأت عنه فعاد
الصفحه ٦٥ : ، فيضطربون في حيرة ، ثم يجعلون أصابعهم في آذانهم خوفاً من أصوات الرعد المحيطة بهم والمهدّدة لهم بالموت والفنا
الصفحه ٦٧ : .
ثم أن التمثيل بحقير الأشياء وصغرها جاء
علىٰ لسان العرب أنفسهم حين
الصفحه ٧٤ : ، ثم يمشي في الناس بوحي من هذا النور.
فهذا النور يستتبع أثراً واقعياً ليمشي
به في خلق الله من البشر
الصفحه ٧٦ : أصبحت من المسلّمات العلمية ، وهي أن أعالي الجو يسبّب ضيقاً وحرجاً بسبب قلّة الضغط الجوي الخارجي.
ثم إن
الصفحه ٧٧ : بالعبر ، ثمّ سلك جُدداً واضحاً يتجنّب فيه الصرعة في المهاوي »
(٢).
_______________________
(١) سورة