الصفحه ٦١ :
ويذكر في هذا السياق
أن عبدالله بن أُبي كان قومه قبل قدوم رسول صلىاللهعليهوآله
الىٰ المدينة
الصفحه ٧١ : كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ )
(١). تؤكد الآية الكريمة
على أن الحاق الصدقات
الصفحه ١٧ :
يرفضه الإسلام كحضارة
ترعىٰ البناء الصالح.
ولكن النجوىٰ باعتبارها ممارسة
خيرة إذا ما
الصفحه ٤٣ : يستخدمه القرآن الكريم في الآيات التي تعرض فيها لهذه المفردة القرآنية ، فالغرور ويقارب الغفلة لغة ، واذا
الصفحه ٩٩ : يؤدّوا حقّها ، ولم يحملوها حقّ حملها.
والأسفار :
جمع سفر ، وهو الكتاب الكبير ، لأنه يسفر عن المعنىٰ إذا
الصفحه ٥ : الحضارة المادية المعاصرة كما اتسمت بالعمق والشمولية في علاج مشاكل الناس أينما كانوا وحيثما وجدوا ذلك لأن
الصفحه ١٩ : افتتان وسط حرارة الامتحان وقساوة الابتلاء ؛ لأنّ فيه السلامة من آثار
تلك الضغوط والشبهات قال أمير
الصفحه ٧٢ : عليهالسلام
: «
لا تستحي من إعطاء القليل ، فإنّ الحرمان أقلّ منه »
(٢). ذلك لأنَّ الانفاق
زاكٍ عند الله سبحانه
الصفحه ٧٤ : يثور عليها ؛ لأنها حوّلت الحياة الرحيبة سجناً صغيراً لأفكاره ومشاعره ، وبذلك تبلّد لديه الفكر الكوني
الصفحه ١٠٩ : أشدُّ من الزنا ؛ لأن فاعل الزنا يتوب فيتوب الله عليه ، بينما المغتاب يجب عليه مراجعة من تناوله بالغيبة
الصفحه ١٠٧ :
إذا انطبع موقف
المنعم عليهم بالترف والابتعاد المفرط عن الجدية في العمل.
لقد عرضت الآيات
الصفحه ٥٢ :
المؤمنين من الكرام
لا يرضون به ، فهم يجلّون عن الاختلاط بأهله والدخول فيه ( وَإِذَا
الصفحه ٦٦ :
والمطر نافع بنفسه إذا لم تصاحبه
الظلمات والرعد والبرق ، وكذلك إظهار الإيمان هو نافع إذا وافقه
الصفحه ١٠٤ : الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ
الصفحه ٦ : وتطبيق قواعده وأحكامه ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «إذا التبست عليكم
الفتن كقطع الليل المظلم