الصفحه ٤٠ : مُسَلَّمَةٌ
لَّا شِيَةَ فِيهَا قَالُوا الْآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ ) (٣)
فطلبوها ، فوجدوها عند فتىً من بني
الصفحه ٥٥ : ء عليهاالسلام
وتبعد الحق عن أهله ، والأجلاف من بني أُميّة لتغتال الثمرة الاولىٰ « الإمام الحسن » لشجرة المصطفىٰ
الصفحه ٦٦ : فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ٦٧ : مثل النور والضياء للإيمان والحق الأبلج ، ومثل الظلمة للنفاق والكفر ، وقد ضرب القرآن الكريم بيت
الصفحه ٧٥ : وقيل : الشيطان ، أو العذاب ، كما قيل : اللعنة.
ان السائرين في طريق الحق يستلهمون
دائماً من خارج منطقة
الصفحه ٧٦ :
لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ ) (٢)
وذلك من أجل أن تتوثّب هذه القلوب وتتهيّاً لتلقّي القول الحقّ
الصفحه ٨٢ : يَنصُرُونَهُ مِن
دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا * هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ٨٣ : بالقيم الحقّة والمواقف الصادقة ، لا تستميله الأهواء ،
ولا يضرب علىٰ طبعه ثراء الآخرين ، فنقل صاحب
الصفحه ٨٥ :
يتوخّوا الحقّ والصدق
، قال الإمام الصادق عليهالسلام
لرجل من أصحابه : « لا تكوننّ إمّعةً
الصفحه ٨٦ : التوحيد والحقّ ، فهم بذلك لا يعقلون حين سدّوا عليهم منافذ التعقّل ، وقد صاروا أضلّ من البهائم ، لأنهم
الصفحه ٨٨ : يبدّد ظلمات النفس ويهدي إلىٰ الحقّ ، فالمشكاة هي الكوّة في الجدار يوضع فيها المصباح ليشتدّ ضوؤه بتجميعه
الصفحه ٨٩ : وضعفهم ، بينما قام المتقون إلىٰ جنب أنبيائهم يدافعون عن الحق ، ويرفضون كلّ ولاية مزيفة إلّا ولاية رب
الصفحه ٩٣ : ابْتِغَاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ
زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا
الصفحه ٩٦ :
الدنيا انتفع به وكذلك
صاحب الحقّ يوم القيامة ينتفع به. (١)
خشوع
الجبل
(
لَوْ
الصفحه ١١٥ : ............................................... ٢٨
اعرف الحقّ تعرف أهله ............................................. ٢٩
لكي لا تضيع المقاييس