الصفحه ٤٩ : يَتَفَكَّرُونَ ) (١).
الدنيا الغَرُور المهلكة طلّابها
القاتلة محبّيها ، تتزيّن لضحاياها من البشر لتلقي بهم في
الصفحه ٧٢ :
ولا يحصلان
علىٰ شيء من الثواب علىٰ ما أنفقوا.
وفي التمثيل لخلوص النيّة في الإنفاق قال
الصفحه ٣٨ : والخوف في أواسطهم ، وحينئذٍ لم يجدوا حلاً غير اللجوء إلىٰ شاهد الأمة ونبيها آنذالك كليم الله موسىٰ
الصفحه ٩٤ : الحديد والرصاص ، بينما يبقىٰ النفع والخير في الذهب نفسه والحديد ذاته اللّذين يطفو عليهما هذا الخَبَث الذي
الصفحه ٥٠ :
الأرض التي فيها نبات
لم يترعرع ويشتدّ بعد ، يجعلها مكسوّة ومزيّنة بألوان هذه الزروع
الصفحه ٨٥ : الجهل والعناد ، وتشتدّ فيها العصبية حتىٰ تتبلور تياراً يضمّ ركائز اجتماعية ومحاور خطيرة ومريدين من أبنا
الصفحه ٨ : في أي معترك تفترضه طبائع الأمور والأشياء.
وإضافة إلىٰ ذلك فإن إثارة هذا
البعد في المفاهيم التي
الصفحه ٣٧ : المتكرر في الوسط الفردي والمجتمع كذلك ، وعليه فينبغي مراقبة النفس وكيفية تحركها
الصفحه ٤٦ : ؟ إنّها الانشغال والانقطاع للدنيا ، فتخدع مريديها وتشغلهم ، وتسرق وقتهم ، وتأسرهم في أعمال تبعدهم عن
الصفحه ٤٧ : مستسلماً لم يتمكّن من الرفض ولم يحاول أن يتجاوزها ولو مرّة واحدة ، وقد تحيا الدنيا في نفس محبيها عشقاً يغمر
الصفحه ٦٩ :
الانفاق يسهم في
تطهير النفوس ، وفي تأسيس العبودية الصادقة لله سبحانه ، ومن ناحية اُخرىٰ فإن
الصفحه ١٠ : طبيعية أو فكرة معتقداً بها ويسري هذا العنصر سريان المسلّمات في نفس الإنسان.
وأما الممثّل له فينبغي أن
الصفحه ٢٤ : المواقف
الرسالية الخالدة لتوظيفها في إثارة مكامن القوّة في نفسه ؛ لتبليغ قضيته وتحديد موقفه من ألوان
الصفحه ٥٥ :
فيا ترىٰ وجود مبارك هذا شأنه وعظمته
بنصّ إلهي ، كيف تعرّض لإيذاء من الأمة نفسها
الصفحه ٦٥ : النفس المنافقة فيستعين بظاهرة كونية وهي المطر الهاطل الغزير من كلّ أنحاء السماء يصاحبه ظلمات ورعد وبرق