الصفحه ٧٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم
في مرضه : أن يصب عليه من سبع قرب. وسخر الله الريح على قوم عاد سبع ليال. ودعا
الصفحه ٢٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
في علاج العشق
هذا مرض من أمراض القلب ، مخالف لسائر
الأمراض : في ذاته وأسبابه وعلاجه. وإذا تمكن
الصفحه ٢٨٠ : « كمأ الشهادة » : إذا سترها وأخفاها. والكمأة
مختفية (٢)
تحت الأرض ، لا ورق لها ولا ساق.
ومادتها من
الصفحه ١٢٣ : الطبيعة والروح صفة
الخبث ، لان الطبيعة تنفعل عن كيفية الدواء انفعالا بينا. فإذا كانت كيفيته (٢) خبيثة
الصفحه ٦٧ : صحيح : لأنه اعتبر السابق أربعة أسباب باعتبار تنوع الطبائع
(٧) كذا بالأصل. وفى
الزاد : « فيصدعه
الصفحه ٢٨٣ : سبحانه وتعالى الريح
على قوم عاد (١)
سبع ليال وثمانية أيام ، ثم أبقى في العالم منها بقية في تلك الأيام
الصفحه ٣٠٦ :
ثقيل : لان أحدهما
محتقن لا يخلو عن تعفن ، والآخر محجوب عن الهواء. وينبغي أن لا يشرب على الفور
الصفحه ١٧٣ :
على وضعها الطبيعي.
لأنها تنعصر مما يلي البطن بالأرض ، ومما يلي الظهر بالحجاب الفاصل بين آلات
الغذا
الصفحه ١٧٠ : ». ولما قدم إليه الضب المشوى : لم يأكل
منه ، فقيل له : أهو حرام؟ قال : « لا ، ولكن : لم يكن بأرض قومي
الصفحه ٣٨ : فاطمة الدم لا
يزيد إلا كثرة : أخذت قطعة حصير فأحرقتها ، حتى إذا صارت رمادا : ألصقته بالجرح ، فاستمسك
الصفحه ١٧٦ : . قالوا : وأيضا
الطعام إنما يغذى بما فيه : من المائية ، ولولاها لما حصلت به التغذية.
قالوا : ولأن الما
الصفحه ١٨٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: إذا كان أحدكم في الشمس ، فقلص عنه الظل ـ فصار بعضه في الشمس ، وبعضه في
الصفحه ١٨٦ : ، بل رائحتها من أطيب الروائح : لأنه
كان يحب الطيب ولا يزال عنده ، وريحه هو من أطيب الرائحة ، وعرفه
الصفحه ١٣ : ء ، والثالث للنفس. وهذا من أنفع ما للبدن والقلب : فإن البطن إذا
امتلا من الطعام ، ضاق عن الشراب. فإذا أورد
الصفحه ٥٠ : فيه : « لم يتوكل من اكتوى » ، لأنه يريد أن
يدفع القدر عن نفسه. والثاني : كي الجرح إذا نغل ، والعضو إذا