الصفحه ٩ : وجل قد جعل لها أدوية تبرئها ، ولكن طوى علمها عن البشر ، ولم
يجعل لهم إليه سبيلا. لأنه لا علم للخلق إلا
الصفحه ٢٧٤ : ـ فهو
بحسب الأمزجة والأزمنة ، والأماكن والعوائد. وإذا كان التقييد بذلك لا يقدح في
كلامهم ومعارفهم ، فكيف
الصفحه ٥٩ :
وأكثر كلامهم بالياء.
قلت : وفيه قولان (أحدهما) : أن الحار الجار بالجيم : الشديد الاسهال ، فوصفه
الصفحه ٢٧٥ : تصحيف : لان « الرواء » بالضم : حسن المنظر. وبالكسر القوم
الذين حصل لهم الري. وكل غير مراد.
(٥) بالزاد
الصفحه ٣١٠ : المتقرح.
وإذا اكتحل به : قلع اللحم الزائد من
العين ، ومحق الصفرة. والاندراني أبلغ في ذلك ، ويمنع القروح
الصفحه ٢٢٠ :
وذكر : « أن بعض الأكاسرة غضب على قوم
من الأطباء ، فأمر بحبسهم ، وخيرهم أدما لا يزيد لهم عليه
الصفحه ٢٣١ :
وإذا سحق ناعما ، واستف منه كل يوم
درهمين بماء بارد ، من عضه (١)
كلب كلب ، قبل أن يفرغ (٢)
من الما
الصفحه ١٥٩ :
وأحرى.
ثم إذا قابلت بين ضيق الكرب وسعة هذه
الأوصاف ـ التي تضمنها دعاء الكرب ـ : وجدته في غاية المناسبة
الصفحه ٢٧٧ : عبد الله بن أحمد ، قال : رأيت أبى يكتب للمرأة إذا عسر عليها
ولادتها ـ في جام أبيض ، أو شئ نظيف ـ يكتب
الصفحه ١٦١ : نبينا وعليه وسلم ـ وقد خوفه قومه بآلهتهم ـ : (٢) (
[
إني ] أشهد الله واشهدوا : أنى برئ مما تشركون من
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم سئل عنه ـ لما قدم
إليه ، وامتنع من أكله ـ : أحرام ( هو ) (٣)؟
فقال : « لا ، ولكن لم يكن بأرض قومي
الصفحه ٣٧ : الماء
والطعام : شفى به. وقد جرب ذلك في قوم : دفعوا إلى بلاد العرب ، فقادتهم الضرورة
إلى ذلك ، فعوفوا
الصفحه ٥٥ : صرع هؤلاء يكون لازما. قال أبقراط : « إن الصرع يبقى في هؤلاء حتى
يموتوا ».
إذا عرف هذا : فهذه المرأة
الصفحه ٩٥ : صلىاللهعليهوسلم
: « عليكم بالبغيض النافع ، التلبين » (٢)
، قالت : « وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إذا اشتكى
الصفحه ٩٣ : شئ
فيه. وإذا أخطأه الطبيب : ضر المريض من حيث يظن أنه ينفعه. ولا يعدل عنه إلى ما
يجده من الأدوية في