الصفحه ١٩٥ : للمرأة. فهو ينفع نفسه في دنياه وأخراه ، وينفع
المرأة.
ولذلك كان النبي صلىاللهعليهوسلم يتعاهده ويحبه
الصفحه ٢٧٧ : عبد الله بن أحمد ، قال : رأيت أبى يكتب للمرأة إذا عسر عليها
ولادتها ـ في جام أبيض ، أو شئ نظيف ـ يكتب
الصفحه ٢٨٦ : ». والكتم يسود الشعر.
فالجواب من وجهين : ( أحدهما ) : أن
النهى عن التسويد البحت ، فأما إذا أضيف إلى الحنا
الصفحه ١١٢ :
فإن قلت : هو متعد عند عدم الإذن ، غير
متعد عند الاذن.
قلت : العدوان وعدمه إنما يرجع إلى فعله
هو
الصفحه ٩٧ :
« أن امرأة يهودية
أهدت إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
شاة مصلية بخيبر ، فقال : ما هذا (١)؟
قالت
الصفحه ١١٩ :
الجذام ، فإن
المحذوم يشتد رائحته حتى يسقم من أطال مجالسته ومحادثته. وكذلك المرأة تكون تحت
المجذوم
الصفحه ٢٠٣ :
أمرت أن تعتزلها.
يعنى : في الحيض ». وقال علي بن طلحة عنه : « يقول : في الفرج ، ولا تعده إلى غيره
الصفحه ٢٠١ :
وفى المسند أيضا ، عن ابن عباس ، قال :
« جاء عمر بن الخطاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقال
الصفحه ٣٠٧ :
تجتمع هنا لك ، وسيول يمد (٢)
بعضها بعضا ، فيسوقه الله تعالى إلى الأرض الجرز التي لا نبات لها ، فيخرج به
الصفحه ٢١٤ : علاج لها ، كالمطعون والمبطون والمجبوب
(١) والحريق
والغريق ، وموت المرأة يقتلها ولدها في بطنها. فإن هذه
الصفحه ١٥٣ :
كذلك ، وحلاوة
الدنيا بعينها مرارة الآخرة. ولان ينتقل من مرارة منقطعة ، إلى حلاوة دائمة ـ خير
له من
الصفحه ١١٣ : يعالج (٢) بالأسهل فالأسهل ، فلا ينتقل من العلاج
بالغذاء إلى الدواء ، إلا عند تعذره ، ولا ينتقل إلى الدوا
الصفحه ٥١ : : قال ابن عباس : « ألا أريك امرأة من أهل الجنة؟ قلت : بلى. قال :
هذه المرأة السوداء ، أتت النبي
الصفحه ٨٩ :
تلقاها الفقهاء. والنفس في اللغة يعبر بها : عن الدم. ومنه « نفست المرأة » بفتح
النون : إذا حاضت ، و « نفست
الصفحه ١١٨ : إليه البيعة ، وأمره بالانصراف ولم
يأذن له. وقال : الشؤم في المرأة والدار والدابة. قالوا : وهذا كله