الصفحه ١٨٠ :
الحار ـ الذي كان على القلب والكبد ـ لورود الماء البارد عليه ، فأخرجته الطبيعة
عنها ، فإذا شرب مرة واحدة
الصفحه ٩٧ : ، واستفراغه ثانيا. وهذه العملية تتكرر عدة مرات حتى يعود الماء
كما هو. وبذلك تكون المعدة أصبحت خالية من المادة
الصفحه ٣١ : إلى الرداءة : لغلبة
إحدى الكيفيات الرديئة عليه ، كالعفونة والنتن والسمية ، في أي وقت كان من أوقات
الصفحه ٥٣ : المصروع يلتفت يمينا وشمالا ، وقال : ما
جاء بي إلى حضرة الشيخ ، قالوا له : وهذا الضرب كله؟ فقال : وعلى أي
الصفحه ١٤٧ : صلىاللهعليهوسلم ، أنه قال : « ما
من أحد تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم : أجرني في مصيبتي
الصفحه ٢٧٧ : : « مر عيسى ـ صلى الله على نبينا وعليه وسلم ـ على بقرة : وقد (٤) اعترض ولدها في بطنها ، فقالت : يا
كلمة
الصفحه ٢٤٨ : : تفتحه
وتوسعه ، من « جمام الماء ». وهو : اتساعه وكثرته. و « الطخاء » للقلب مثل الغيم
على السماء ، قال أبو
الصفحه ١٢٠ :
تعارضا كثيرا يظنه بالسنة الصحيحة.
وذهبت فرقة أخرى : إلى أن الامر بالفرار
(٣) منه
ومجانبته ، لأمر طبيعي
الصفحه ١١٦ :
فصل في هديه صلىاللهعليهوسلم
في التحرز من الأدواء المعدية
بطبعها ، وإرشاده الأصحاء إلى مجانبة
الصفحه ١٤٦ : على الذي تألم من جسدك ، وقل : باسم الله ثلاثا ، وقل سبع مرات : أعوذ
بعزة الله وقدرته ، من شر ما أجد
الصفحه ٨٥ :
واعلم أنه كما يرتفع من الأرض إلى الجو
بخاران : أحدهما حار يابس ، والآخر حار رطب ، فينعقدان سحابا
الصفحه ٢٥٣ : ، وينفع من القولنج مع المري
والتوابل. وهو قليل الغذاء ردئ الكيموس ، يحرق الدم. ويصلحه الخل والخردل
الصفحه ٤٠ : : قد رسخت في العضو ، وأفسدت مزاجه ، وأحالت جميع ما يتصل إليه إلى
مشابهة جوهرها ، فيشتعل (٣)
في ذلك
الصفحه ٦٢ :
سدا لذريعة ربا
النسيئة ، وأبيح منه ما تدعو إليه الحاجة : من العرايا (١). وقد أشبعنا الكلام فيما
الصفحه ٢٤٥ : المرة السوداء والبلغم ، نافع من اليبس العارض في البدن. وإذا
طلى على منابت أسنان الطفل : كان معينا على