الصفحه ٣١٩ : من شرب الماء ، ويتمدد بعد الغداء ، ويتمش (٢) بعد العشاء ، ولا ينم (٣) حتى يعرض نفسه على الخلا
الصفحه ١٠٢ : ء ، وطفوها على رأس المعدة ، فتطلب الصعود.
( الثاني ) : من غلبة بلغم لزج قد تحرك
في المعدة ، واحتاج إلى
الصفحه ٢٨٧ :
النفوس على محبتها ومحبة ما يتخذ منها : من المسكر ، وهو أم الخبائث. فكره أن يسمى
أصله بأحسن الأسما
الصفحه ٢٨٨ : به مع الخل ودهن
الورد والسذاب (٣)
: نفع من الورم العارض في الطحال. وقوة دهن زهرة الكرم قابضة : شبيهة
الصفحه ٣٢٣ :
وأربعة تفرح : النظر إلى الخضرة ، وإلى
الماء الجاري ، والمحبوب ، والثمار.
وأربعة تظلم البصر
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم
ـ : « من عرض عليه ريحان فلا يرده : فإنه طيب الريح ، خفيف المحمل ». وفى سنن أبي داود
والنسائي ـ عن
الصفحه ٣٣٣ :
حرف الضاد
٢٨٥
كتم
٢٥٩
ضب ، ضفدع
٢٨٧
كرم
الصفحه ٣١٢ : ء : أمن من البرسام في الصيف. وينفع من أوجاع الرأس الكائنة من البلغم
والمرة السوداء. وفيه من العطرية
الصفحه ١٤٨ :
).
ومن علاجه : أن ينظر إلى ما أصيب به ، فيجد
ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادخر له ـ إن صبر ورضى
الصفحه ٢٨٥ : داود ، عن ابن
عباس رضي الله عنهما ، قال : « مر على النبي صلىاللهعليهوسلم
رجل قد خضب بالحناء ، فقال
الصفحه ٢٤٣ : رش عليه الماء ، ويبرد
ويرطب بالعرض. وبارد في الآخر. وهل هو رطب؟ أو يابس؟ على قولين. والصحيح : أن فيه
الصفحه ٣٠٩ : في عينيه الماء. وإذا استعط (٤) بمائه مع دهن اللوز المر : فتح سدد
المنخرين ، ونفع من الريح العارضة
الصفحه ٥٤ : : أفاق من هذه
الصرعة ، ونظر إلى أبناء الدنيا : مصروعين حوله يمينا وشمالا ، على اختلاف طبقاتهم.
فمنهم : من
الصفحه ١٣٩ : ، وهى : الاستعانة به على عبادته. ـ ما ليس في غيرها.
ولقد مر بي وقت بمكة : سقمت فيه ، وفقدت
الطبيب
الصفحه ٢٠٩ :
وإما لتقصيره في
معرفة التماثل والاختلاف ، وإما لنسبته (١)
إلى شريعته ما لم ينزل به سلطانا ، بل