الصفحه ١٣٣ : ، باسم الله أرقيك (٣)
».
ورأى جماعة من السلف : أن يكتب له
الآيات من القرآن ، ثم يشربها. قال مجاهد
الصفحه ١٦١ : ، وأقربها تحصيلا للمطلوب.
ثم سأله : أن يجعل القرآن لقلبه كالربيع
الذي يرتع فيه الحيوان ـ وكذلك القرآن
الصفحه ٢٧٣ :
وقد تقدم ـ في أول الكلام (١) على الطب ـ بيان إرشاد القرآن العظيم
إلى أصوله ومجامعه التي هي : حفظ
الصفحه ١ : مذكوران في القرآن.
__________________
(١) في زاد المعاد (
٣ / ٦٣ : ط المصرية ) : « ونبين » وهو ملائم
الصفحه ٣ : استفراغ ما هو أصعب منه ، كما هي
طريقة القرآن : التنبيه بالأدنى على الاعلى.
وأما الحمية ، فقال تعالى في
الصفحه ٢٧ :
وفى أثر آخر : « عليكم بالشفاءين : العسل
والقرآن (١)
».
فجمع بين الطب البشرى والإلهي ، وبين طب
الصفحه ٢٩ : .
__________________
والمعاونين لهم.
وبذلك يمنع المرض من الانتشار خارج هذه القرية ، ويحصر المرضى في مكان واحد يسهل
فيه مراقبتهم
الصفحه ٣١ : والتضرع ، والصدقة ، وقراءة القرآن.
فإنه يستنزل لذلك من الأرواح الملكية ، ما يقهر هذه الأرواح الخبيثة
الصفحه ١٤١ : والكفء عنه ، المتضمن
لنفى الأصل والفرع والنظير والمماثل. ـ ما (٤)
اختصت به ، وصارت تعدل ثلث القرآن. ففي
الصفحه ١٥٤ : كتابك ، أو
علمته أحدا من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ، أن تجعل القرآن العظيم ربيع
قلبي ، ونور
الصفحه ١٥٦ : فيه حكمه ، عدل فيه قضاؤه.
( العاشر ) : أن يرتع قلبه في رياض
القرآن ، ويجعله لقلبه كالربيع للحيوان
الصفحه ١٥٧ : ثابت بن قرة : « راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة الروح في قلة
الآثام ، وراحة اللسان في قلة الكلام
الصفحه ١٦٢ : أشياء كل اثنين منها قرينان مزدوجان : فالهم
والحزن أخوان ، والعجز والكسل أخوان ، والجبن والبخل أخوان
الصفحه ٢٠٦ : ، وصنف بعضهم كتابا في العشق ، وذكر فيه
عشق الأنبياء ، وذكر هذه الواقعة. وهذا من جهل هذا القائل بالقرآن
الصفحه ٢١٥ : والنساء والصلاة. كما في وزد في الحديث بلفظ : وقرة عيني في الصلاة » اه.
وهو خطأ : فالصلاة ليست من الأمور