الصفحه ٥١ : نشأت نشأتها الأولى سنة ١٢٨هـ ، في العراق وفارس ، كحركة دينية
أوجدها الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام
الصفحه ٨٩ : الإمام جعفر الصادق ( عليه
السلام ) ، وتوسّع في ما يتعلّق بفضائل الإمام علي ( عليه السلام ) ، وردّ شبهات
الصفحه ٧١ :
جعفر الصادق ( عليه
السلام ) ، وأكثر أحاديثه تستمرّ إلى الإمام علي ( عليه السلام ) ، فالقاضي
الصفحه ٣١ : في
إمامة جعفر ( عليه السلام ) وإسماعيل ، فصيّرها في محمّد بن إسماعيل ، وزعموا أنّه
حي لم يمت ، وأنّه
الصفحه ٨٠ : ، وأنّه كان دعامة من دعائم الدعوة (٣).
قال الكاتب الإسماعيلي المعاصر عارف
تامر في كتابه الإمامة في
الصفحه ٣٢ : أن ينسب إليه هذا المذهب؟!
ولا يذكر في كتابه اسم إمامه أو نبيّه ، مع أنّ خلفاء عصره الذين كان هو في
الصفحه ٢٥ : لم يرو عن الأئمّة بعد الإمام الصادق (
عليه السلام ) الذي هو قرينة على إسماعيليّته ، فأثبت صاحب
الصفحه ٢٨ : علي ( عليهما السلام ) ، واستظهر أنّ
أبا جعفر هو الإمام الجواد ( عليه السلام ) ; وذلك لأنّه قد رويت هذه
الصفحه ٢٤ : الأمر ، وقد تطرّق أوّلاً إلى
قضيّة أنّه لم يرو عن الأئمّة بعد الإمام الصادق ( عليه السلام ) ، وأثبت
الصفحه ٢٤٣ : ) من كتاب لرجل من الإماميّة الاثنى عشرية.
ثُمّ شيئاً مما ورد في الباب الثالث عشر
من كتاب « جامع
الصفحه ١٠١ : ... ، وأخبار
هذا الكتاب أكثرها موافقة لما في كتبنا المشهورة ، لكن لم يرو عن الأئمّة بعد
الصادق ( عليه السلام
الصفحه ٦٤ : ، وعلي
بن الحسين ، ومحمّد بن علي ، وجعفر بن محمّد ، ويسمّي الأئمّة إماماً إماماً حتّى
يسمّي إمام عصره
الصفحه ١١٠ : ، وعلم الباطن ، وبأحكام الدين وأصوله وفروعه ، وبالعلوم الرياضية والطب
والهندسة و ....
وفي نهاية
الصفحه ٣٠ :
السلام ) لا الإمام عليّ ( عليه السلام ).
ولكن هذا المورد الذي ذكره النوري غير
موجود في كتاب الدعائم
الصفحه ٨١ :
وقال في مقدّمة كتاب افتتاح الدعوة
للقاضي النعمان : فالنعمان تعتبر أقواله صادقة ومقدّسة بالنسبة