الصفحه ١١٦ :
بوثائقها (١).
وقد نسب ابن شهر آشوب في المعالم كتاب
الدولة للقاضي النعمان (٢)
، وقال السيّد
الصفحه ١٥٩ :
كتاب : الرياض
في الحكم بين الصادين
قال الشيخ إسماعيل المجدوع في الفهرست :
كتاب الرياض لسيّدنا
الصفحه ٣٤ : بالتراث الإسماعيلي ـ في
كتابه دليل الأدب الإسماعيلي ٤٥ كتاباً ورسالة ، وقد ذكر الكاتب الإسماعيلي
بوناوالا
الصفحه ٩٥ : أصول المذاهب هو نفسه اختلاف الفقهاء (٥).
وعلّق على هذا السيّد الجلالي في مقدّمة
كتاب شرح الأخبار
الصفحه ١٠٠ :
نسبه إليه الذهبي في تاريخ الإسلام ، قال
: وللنعمان كتاب دعائم الإسلام ، ثلاثون مجلّداً في مذهب
الصفحه ١٠٨ :
العذر في التخلّف عن
تأدية حقيقة لفظه (١).
قال الشيخ إسماعيل المجدوع في فهرسته : كتاب
المجالس
الصفحه ١٩٣ : الأعلام (٣) ، وطه الولي في كتابه القرامطة (٤).
قال الدكتور مصطفى غالب في مقدّمة تحقيق
كنز الولد : إنّ
الصفحه ٢٤٨ :
المؤمنين ، أوّل ذلك
الباب الثامن والعشرين في بيان وجوب أخذ العهد والدخول تحت شرائطه من كتاب
الصفحه ٢٦٤ : الحسين الحامدي........................................... ١٨٨
توثيق كتاب كنز الولد
الصفحه ٨٦ :
قال محقّق كتاب المستدرك في الهامش : علماً
أنّ نسخة الرياض المطبوعة خالية منه (١).
قال الشيخ
الصفحه ١٠٢ : في تاريخ الدعوة
الإسماعيليّة (٤)
، ومقدّمة كتاب اختلاف أصول المذاهب (٥).
ونسبه إليه العلاّمة
الصفحه ١١٤ :
الإسلام تحت عنوان
ابتداء الدعوة (١)
، والكاتب الإسماعيلي مصطفى غالب في مقدّمة كتاب اختلاف أصول
الصفحه ١٦٣ : :
الأوّل
: قال : فعليكم بتمسّككم بما خلّفه النبي
( صلى الله عليه وآله وسلم ) فيكم من كتاب الله وعترته
الصفحه ٢٠٧ : ، والافتخار والاعتصام
بالولاء لأرباب الهداية ، وهو آخر أبواب هذا الكتاب (١).
قال طه الولي عند عدّه لكتب ابن
الصفحه ٢٠٩ : بيته الوارثين للكتاب ، العالمين بتأويله ، ثمّ قال ـ
بعد أن ذكر آيات قرآنية ـ : وقد فسّر النبي ( صلى