الصفحه ٩ :
الحديث ينقص بكثير عن كتب الإمامية الاثني عشرية ، وعن كتب الزيدية ، ولكن هذا
العدد وإن كان قليلاً بذاته
الصفحه ١٨ : ، ثمّ انتقل إلى مذهب الإماميّة ....
وقال ابن زولاق : وكان أبوه النعمان بن
محمّد القاضي في غاية الفضل
الصفحه ٤٦ : الإسماعيليّة في
الكثير من أساسيات الاعتقاد بالإمامة وما شاكلها.
الصفحه ٦٦ :
الأئمّة إماماً
إماماً حتّى يسمّي إمام عصره » فعبارة القاضي النعمان لا تدلّ على ما ادّعاه
النوري
الصفحه ٧٤ : ، وأنّه كان بعيداً عن
مجمع العلماء ، وقال في الرد الثالث « مضافاً إلى بعد خفاء حلّيّتها عند الإمامية
عليه
الصفحه ٧٩ : .
النتيجة النهائية :
يُستنتج من مجموع ما تقدّم عدم ثبوت
إماميّة القاضي النعمان ظاهراً ، بل الظاهر
الصفحه ١٥٢ :
الموجود الثاني هو الأساس..........................................رتبة
التأويل
الموجود الثالث هو الإمام
الصفحه ١٥٤ :
المؤمن يجمع الدعوة الظاهرة والباطنة.
صورة الأمور السلطانية :
طاعة الإمام جامعة للملوك والرعايا
الصفحه ٢١٥ :
إنّ للإمامة رجالاً تنوب عنها في أقطار
الأرض للهداية.
في تخطئة من يتّبع الآباء في الدين بغير
الصفحه ٢٥١ : ، اعتمادهم على هذا الحديث في إثبات
بعض عقائدهم الأساسية ، وهو ما يرتبط بمبحث الإمام والوصي بعد الرسول ( صلى
الصفحه ٢٥٢ : ، وهو قسم حديث الثقلين عند الإمامية الاثني عشرية ، وقسم حديث الثقلين عند
الزيدية ، فقد اقتصرنا على نقل
الصفحه ٣٥ : قال : كتاب تأويل الدعائم لسيدنا
القاضي النعمان بن محمّد ( قس ) وسمّى به ; لأنّه أتى بهذا الكتاب بتأويل
الصفحه ١٠٤ : ـ : وليكن فتواك في الحلال والحرام من كتاب « دعائم الإسلام
» دون ما سواه (١).
وقد ألّف القاضي النعمان كتاب
الصفحه ١٢٩ :
كتاب : سرائر
وأسرار النطقاء
هذا الكتاب هو عبارة عن كتاب أسرار
النطقاء ، وكتاب سرائر النطقا
الصفحه ٨٥ :
وأخرى نسبه للقاضي
النعمان ، فلماذا رجّح صاحب الرياض النسبة لابن فياض مع أنّ الناسب واحد ، والكتاب