الصفحه ١٤٨ :
ونسبها إليه مصطفى غالب في مقدّمة كتاب
المصابيح (١)
، وطه الولي في كتابه القرامطة
الصفحه ١٣ : تمسّكتم [ بهما ] لن تضلّوا : كتاب الله وعترتي » ثمّ أخذ بيد علي بن أبي
طالب ... (١)
الثاني
: قال : قال
الصفحه ٢٥٦ : ، ت ٨٧٢ هـ ، المؤسسة الجامعية للدراسات ، الطبعة الأولى ، ١٤١١ هـ.
٣٤ ـ سرائر وأسرار النطقاء ، جعفر بن
الصفحه ٢١ : الأول ... » ; لأنّ القسم الأوّل من رياض العلماء هو القسم الذي ذكر فيه
خاصّة أصحابنا الإماميّة الاثنى
الصفحه ٥٠ : القدر ، التي هي خير من ألف شهر ، فاطمة الزهراء ... ، وعلى سبطي النبوة
والإمامة المتوّجين من حصانة الرسول
الصفحه ٥٣ :
الوجه الثاني
الذي استدلّ
به النوري
قال في المستدرك : وأمّا ثانياً : فلأنّه
صرّح في كتابه بكفر
الصفحه ١٣٦ : كتاب راحة العقل
يرفعه إلى مصاف العلماء الكبار والفلاسفة الإسلاميين الأجلاّء ... ، ينسب إلى
مدينة كرمان
الصفحه ٨٨ : الأئمّة من ولد الحسين ( عليه السلام ) إلى أبي جعفر
محمّد بن علي.
وفي ابتداء الجزء الرابع عشر منه ذكر
الصفحه ٢٢٥ :
أخبار جوذر الأستاذ
، فيه وفي السبع الذي قبله ، ثُمّ ذكر أخبار ما كان في أيّام الإمام العزيز بالله
الصفحه ٤٩ : وجود الإمام المعصوم المنصوص عليه
من نسل علي بن أبي طالب ، والنصّ على الإمام يجب أن يكون من الإمام الذي
الصفحه ٥٢ : من إمام حي
قائم ، إمّا ظاهر مكشوف ، وإمّا باطن مستور ... ، ثمّ بعد الأئمّة المستورين كان
ظهور المهدي
الصفحه ٣٩ : والعباسيين ـ : فهذه أسماء الذين قاموا يدّعون
الإمامة من الطالبيين إلى أن قام المهدي بالله أمير المؤمنين
الصفحه ١٧٠ : ، وفيه مائة وثمانية فصول.
الباب
السادس : فيما يختصّ بذكر الأئمّة ( عليهم
السلام ) ، وأنّ الإمامة في
الصفحه ٤٥ :
ثمّ قال القاضي : والأخبار بذكر المنصور
( عليه السلام ) كثيرة ، روي عن جعفر ابن محمّد صلوات الله
الصفحه ١٠٦ : كان في يوم عرفة كما
قال أبو جعفر ( عليه السلام ) ، وذكر تأويل عرفة ، فتبيّن لي الأمر ، وصحّ
الحديثان