الصفحه ١٠٧ :
كتاب : المجالس
والمسايرات
قال القاضي النعمان في مقدّمة كتابه هذا
: ولقد كنت جمعت عن المهدي بالله
الصفحه ١٥٥ : الأعلام
، وقال : ومن أعظم كتبه راحة العقل ، طبع في مجلّد (٢).
ونسبه إليه مصطفى غالب في مقدّمة كتاب
الصفحه ١٩٩ : واجباً فبوجوبه يجب تسلسل الإمامة في الأعقاب ، واتّصال الأنساب
منهم والأسباب كما قال النبي ( صلى الله عليه
الصفحه ٥٨ :
الرد على
الوجه الثالث بأمور
الأمر الأوّل :
أنّ عدم ذكر القاضي بعض العقائد الباطلة
في كتابه
الصفحه ٢٤٢ :
إمامة صاحب العصر ، وطاعة
كل الحدود الدانين لعاليهم ، وتسلسل مراتب الدعاة من وقت مولانا المستنصر
الصفحه ٣٧ : الباطني الإسماعيلي منها :
أولاً اعتقاده باستتار
الإمام :
يعتقد القاضي النعمان باستتار الأئمّة
في بعض
الصفحه ٥٧ : ودعاته قواعد واصطلاحات ورموزاً وإشارات ، لا أثر لها في هذا
الكتاب (١)
، ولا إشارة فيه إليها ، فعندهم أنّه
الصفحه ٦٨ : عند الإماميّة.
الرد على الوجه السابع :
أقول : قد تقدّم عقيدة القاضي النعمان
بالمهدي المنتظر
الصفحه ١٣٤ : ) : « إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فتمسّكوا
بهما ، فإنّكم لن تضلّوا ما إن تمسّكتم
الصفحه ١٣٥ : الإسماعيلي ، وما تزال كتبه وآراؤه معتمدة ومعتبرة عندهم.
وصفه إبراهيم الحامدي في كتاب كنز الولد
( بسيدنا
الصفحه ٢٠٦ :
الباب
الثالث : يتضمّن الرد عليه عن الباب الأوّل ، في
ذكر استنهاج المنهاج في سياقة كتابه.
الباب
الصفحه ٢٤٠ : ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وسلالة الوصيّ إلى مولانا الإمام الطيّب
، وكناهم وألقابهم ، وأيّام إمامتهم
الصفحه ٢٤١ : الأمر وعوده كما كان من آخر سبع من كتاب « عيون
الأخبار ».
ثُمّ ما جاء من كلام سيّدنا حاتم بن
إبراهيم
الصفحه ٤٧ : الإمامية الاثني عشرية.
النتيجة النهائية :
أنّ الأمر الأوّل الذي ذكره النوري ، واستدلّ
به غير صحيح ، ولا
الصفحه ١٤٣ : وسلم ) والشريعة كاملة ، والدين كامل ، قال الله تعالى : ( ... ) وخلّف في
الناس الثقلين : كتاب الله