الصفحه ٤٠ :
ويدفع عنه حتّى أظهر
منه وأعزّ نصره ، وأنجز وعده (١).
قال السيّد الجلالي ـ محقق كتاب شرح
الأخبار
الصفحه ١١٥ :
من الواضح أنّ هذا الكتاب القيم ، الموضوع
سنة٣١٦ هـ ، لا يتطرّق مؤلّفه النعمان إلى العقائد الدينية
الصفحه ١٩٧ : ، وتعيناً بقوله تعالى (
... ) ، وألقى إليهم مقاليد وحيه المنزل ، وأوضح أنّهم قرناء كتابه المهيمن على سالف
الصفحه ٢٢ : ذلك إلى زمان صاحب الأمل ...
ومن جملة من نسبه إلى الإمامية ، ونسب
كتاب دعائم الإسلام إليه هو سيدنا
الصفحه ١٠٩ :
الكتاب كأنّه هو
لفظه ، وإنْ لم يكن هو بحقيقته ، لما أجازه على المعنى ، وسقط عنه تهمة التحريف
الصفحه ١٩٨ : الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل
بيتي » وأجرى العترة من الكتاب والشريعة مجرى النفس من عالم الشخص ، والملائكة
الصفحه ٩٩ :
كتاب : دعائم
الإسلام
قال القاضي النعمان في مقدّمة كتابه هذا
ـ بعد الحمد والثناء ـ : فإنّه
الصفحه ٢٠٠ :
».
فقالوا : يا رسول الله ، وما الثقلان؟
فقال : « الثقل الأكبر كتاب الله ، والثقل
الأصغر عترتي أهل بيتي حبل
الصفحه ٢٣٣ :
وكون الإمامة رجعت
بعد الحسين صلوات الله عليه مستقرّة ، ولا تخرج عن عقب الحسين صلوات الله عليه
الصفحه ١٦١ :
دار الثقافة (٣).
ونسبه إليه أيضاً الطهراني في الذريعة (٤).
قال طه الولي في كتابه القرامطة : كتاب
الصفحه ٢٤٦ :
ثُمّ شيئاً من الباب الخامس عشر من كتاب
« جامع الحقائق » في مثل ذلك.
ثُمّ من كتاب « المفاخر
الصفحه ٧٨ : من خلال كتبه الأخرى غير الدعائم ، والنوري
أثبت إماميّته من خلال هذا الكتاب ، فلعلّ هذه الكتب لم تثبت
الصفحه ٢٠٥ : فصل واحد.
الباب
الثاني : يتضمّن الرد عليه في تحميد كتابه ، وشرحه
الذي قدّمه أمام أبوابه.
الصفحه ٨٣ :
كتاب : شرح
الأخبار
قال القاضي النعمان في مقدّمة كتابه هذا
: آثرت من الأخبار ، وجمعت من الآثار
الصفحه ٩٦ :
الكور ، وإنفاذ الحق
على من وجب عليه ، واعطاؤه مستحقّه ، وفيه نقف على مدى اعتماد الإمام المعز على