الصفحه ٢٧ :
فالمورد الأوّل غير ثابت ، وعلى فرض
ثبوته ، أي : روايته عن ابن أبي عمير ، عن أبي جعفر ( عليه السلام
الصفحه ٦٥ : الحاكمة ، فلعلّ الدولة كانت
تراعي السواد العام للشيعة الذين اتفقوا على الأئمّة إلى الإمام الصادق ( عليه
الصفحه ٢٩ :
[ أبي جعفر محمّد بن
علي ] أنّ بعض أصحابه كتب إليه أنّ فلاناً ابتاع ضيعة ... ».
وما أكثر الروايات
الصفحه ٥٤ :
وتجويزه لأتباعه فعل
المحرّمات ، وترك الواجبات ، وتأويل الأحكام.
ثمّ نقل ذمّ الإمام الصادق ( عليه
الصفحه ٩١ :
(٢) اختلاف
أصول المذاهب
الحديث :
الأوّل : قال : وقال النبي الناطق ، والرسول
الصادق : « إنّي
الصفحه ١٢٣ : ، وفيه جمل من مناقب عليّ بن أبى طالب.
ثُمّ ذكر البيان في إثبات إمامة عليّ ، ومن
دارت الإمامة عنه من
الصفحه ٢٢٤ : الإمام
الحسين بن أحمد ، ونصّه على ولده المهدي.
وفي ابتداء السبع الخامس منه : ذكر ما
جاء من البشارات
الصفحه ٢٣ :
وكتاب الدعائم كتاب
حسن ، جيّد ، يصدق ما قد قيل فيه ، إلاّ أنّه لم يرو فيه عمّن بعد الصادق ( عليه
الصفحه ١٤٠ : الفهرست :
كتاب المصابيح في إثبات الإمامة لسيدنا حميد الدين أحمد بن عبد الله ، وهي مقالان
: أحدهما في إثبات
الصفحه ٩٤ : عنه وأرضاه ، وأكرم منقلبه ومثواه ، مصنّف هذا الكتاب ، بعد
عرضه إيّاه على مولانا وسيدنا الإمام المعز
الصفحه ٤٢ : إليه في هذا الكتاب ، بعد
كتاب الله جلّ ذكره وسنّة رسوله ، ما عهده إليّ الإمام المعز لدين الله أمير
الصفحه ١٢٦ :
» في كتابه كنز الولد ، قال : وكذلك جاء عن سيدنا جعفر بن منصور اليمن ... (١).
قال علي بن محمّد بن
الصفحه ٤٤ : دليلاً عليهم ، ولو
ذكرنا كل إمام منهم صلوات الله عليهم ، ومن دعا إليه ، وقام بأمره ، لطال الكتاب
بذكرهم
الصفحه ١٠٣ :
فهو يبدأ بتعريف
الإيمان ، والفرق بين الإسلام والإيمان ، ثمّ يتحدّث عن ضرورة الاعتقاد في الإمامة
الصفحه ١٣٣ :
مؤلّفات حميد الدين
أحمد بن عبد الله الكرماني (
ت ٤١١ هـ )
(٨) المصابيح
في إثبات الإمامة