الصفحه ٢٠٥ : الإجماع على خلافه.
مضافا إلى ما
فيه من التدافع بين ظاهر الصدر والعجز ، فلا بدّ من التقييد في أحد الطرفين
الصفحه ٢١٠ : الإجماع ـ فيبتني على بقاء النجاسة مع عدم إلقاء الكر دفعة
لشهرة الخلاف فيه حينئذ ، مدفوع بما مرّت الإشارة
الصفحه ٢٢٣ :
يعتبر في تطهيره نزح (١) الكل أو يكتفى بنزح ما يزيل التغيير على فرض بقائه؟ فيه
الخلاف (٢) المتقدم والأظهر
الصفحه ٢٢٨ : المسألة إلّا أنّ الأظهر وفاقا لجماعة من علمائنا من غير
__________________
(١) في ( ب ) : «
فالخلاف
الصفحه ٢٢٩ :
خلاف يعرف منهم (١) هو التعميم ؛ لعدم وضوح غلبة توجب صرف اللفظ عن أصله.
ولذا حكى
الغزالي عن طوائف
الصفحه ٢٣٣ : الليل بلا خلاف فيه يعرف.
وفي الغنية
الإجماع عليه.
وفي المنتهى (١) : لا أعرف فيه
مخالفا من القائلين
الصفحه ٢٣٤ : كان خلاف الظاهر إلّا أنّه بعد فهم الأصحاب منها
الحكم المذكور لا مندوحة في حملها عليه.
وقد حكي
الصفحه ٢٤٧ :
تبصرة
[ في النزح لموت
الإنسان ]
المعروف بين
الأصحاب ـ بلا خلاف يعرف ـ نزح السبعين لموت الانسان
الصفحه ٢٤٩ : الظاهر خلافه.
ولهذا لا يغسل
ولا يكفن ولا يدفن مقابر المسلمين ولا يحكم بطهارة ما لا يحلّ فيه الحياة
الصفحه ٢٥٧ : التفسخ وتغير طعم الماء » (٤).
وحملها الشيخ
على خروجه حيا ، وهي كما ترى صريحة في خلافه.
وفي صحيحة علي
الصفحه ٢٦١ : خلاف فيه.
وعن المعتبر (٣) ان روايته
مجبورة بعمل الأصحاب. وعن المنتهى (٤) ان الأصحاب قبولها.
وحكاية
الصفحه ٢٧١ : مع المكنة منه؟ قولان ؛ والأشهر فيه
الوجوب.
__________________
(١) في ( د ) : «
الخلاف
الصفحه ٢٧٣ : ، بل الظاهر من الأخبار خلافه كما سبق
في مباحث التيمّم.
هذا ، ونظير
المسألة ما لو تمكّن من استخلاص
الصفحه ٢٧٤ :
تبصرة
[ في تنجس المضاف ]
لا خلاف بين
الأصحاب في طهارة المضاف في نفسه وانفعاله بالملاقاة ولو
الصفحه ٢٧٥ : يأتي من جهة السراية ، ولما كانت النجاسة من جهتها على خلاف الأصل فلا بدّ
فيه من الاقتصار على محلّ