الصفحه ٨٥ : القربة في نفس العمل العبادي سليما عن المنافي بل
عنوان الهدية بالنسبة إلى صلاة الهدية مثلا مثل عنوان
الصفحه ١٣٣ : المخبر به من الأمور المختلف فيها بحسب الأسباب انتهى
الإخبار به إلى شهادة وفتوى.
مثلا : إذا
أخبر
الصفحه ٢٦١ : نقل بأكثرية هذه الصورة بالنسبة إلى صورة العلم أو
مساواتها لها فلا أقل من كثرتها في نفسها بحيث يبعد
الصفحه ٣٠٢ :
الى الأصل فيما هو خارج عن عنوان المخصص. فهو والا كما هو الظاهر في الثاني
بناء على كونه تمسكا
الصفحه ١٥١ :
في الدين والعين كليهما كما عرفت فحكم الحاكم لا يوجب انقلاب حكمها الى
الاحتياط ، بل غاية ما يترتب
الصفحه ١٦١ :
ففيه من الطفرة ما لا يخفى ، إذ ينبغي ذكر الشك أولا ثمَّ ذكر الوهم لأنه
أقرب الى الظن. وان أريد به
الصفحه ٣٣٣ :
داخل في عنوان إيجاد المانع عن وقوع المعصية ، والإعانة ترجع إلى إيجاد
مقدمات المعصية ، ولا دليل على
الصفحه ٣٢٤ :
الى فتور رغبة الناس عن قبول الودائع ، فهو المانع من العمل بمقتضى الأصل
الذي عليه بناء العقلاء من
الصفحه ٩٨ : الأول بالنسبة إلى المقصود ، لان
الواضح بقول مطلق يعني من دون إضافته إلى شخص دون شخص لا ينطبق الا على
الصفحه ١٠٠ : من بيت المرأة إلى بيت الزوج فتعطى التي جاءت به (٢). فان ظاهر
الاعتداد بقول من بين اللابيتين لكنه منزل
الصفحه ٦٠ :
الحكمية ، فإنه لو أمر المتخاصمين بترك النزاع الى أن يظهر الحال من
المجتهد فلا يلزم شيء من
الصفحه ٢١١ :
اليمين الى المدعي فأما أن ينكل عن اليمين ولا يحلف أو يحلف ، فلو نكل سقطت دعواه
في ذلك المجلس بلا خلاف ولا
الصفحه ١١ : علومه ، ومما يؤثر عنه قوله : « ما فاتني بحث
من أبحاث الشيخ منذ حضرت بحثه الى يوم تشييعه مع أني كنت
الصفحه ١١٨ : أو بحسن الظاهر كونهما طريقين جعليين من الشارع إلى العدالة
التي هي ملكة من الملكات وصفة من الصفات
الصفحه ١٦٣ : . وكونها أمرا اجتهاديا محتاجا
الى النظر لا يوجب عدم نهوضها في إثبات ما قامت عليه من الحق إذا كان أمرها من