الصفحه ٢١٧ : في كل حال من الأوقات ، وبالأسحار ، وعند هبوط الأودية ، وصعود التلال (١) ولا يلبى
المحرم الا وهو على
الصفحه ٢٢٥ : ،
__________________
(١) الا هلال كناية
عن الإحرام
(٢) كذا في بعض
النسخ ولعلها تصحيف والصحيح « صام » ويحتمل ان تكون تامة
الصفحه ٢٣٧ : لما
يرضيك عنى وتقبل منى صالح عملي ، واغفر لى انه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، وصل على
محمد وآله الطاهرين
الصفحه ٢٤٢ : شعره وأظفاره ولا يلحق رأسه ،
فإذا فعل ذلك فقد أحل من كل شيء أحرم منه الا الصيد والأفضل له البقاء على
الصفحه ٢٤٣ : المتقدم ، الا فيما نذكره الان وهو : ان
هذا الإحرام ينبغي ان يعقده يوم التروية عند الزوال ، فان لم يتمكن من
الصفحه ٢٤٥ : إلا الإمام خاصة فإن عليه ان يصلى الظهر
والعصر بمنى ويقيم بها الى طلوع الشمس من يوم عرفة ثم يمضي الى
الصفحه ٢٤٧ : يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
وَالنُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ ، أَلا لَهُ الْخَلْقُ
الصفحه ٢٤٩ : وتوكلي عليك ، وانا
لك سلم لا أرجو نجاحا ولا معافا ولا تشريفا الا بكرمك ، فامنن على بتبليغي هذه
العشية من
الصفحه ٢٥٢ : الى بعد الفراغ من العشاء الآخرة ، ولا يصليها الا فيه ولو مضى ربع
الليل أو ثلثه ، فان لم يبلغ إليه إلى
الصفحه ٢٥٥ :
الحرام إلى منى ولم يتمكن من أخذها من جمع ولا من منى ، و (١) يجوز أخذها من
جميع الحرم الا ما سنذكره
الصفحه ٢٦١ : ء ، ويجوز له تأخيره عن هذا اليوم ، الا انه لا تحل
له النساء حتى يطوف ، فاذا فرغ مما ذكر رجع الى منى لرمي
الصفحه ٢٦٢ :
النحر وآخرها صلاة الغداة من يوم الرابع منه ـ يقول : « الله أكبر ، الله
أكبر ، لا إله إلا الله
الصفحه ٢٦٤ : ، لا إله
إلا أنت يا رب العالمين.
وينبغي ان
يلتصق بالحائط بين الركن اليماني والغربي ، ويرفع يديه عليه
الصفحه ٢٧٤ : «
يجرد » الا ان « الدال » المضروب عليها ولكن من المحتمل قريبا لزومها والمعنى :
يجرد اى « يخلع » رجله عن
الصفحه ٢٨٤ :
فإني أشهد في مماتي على ما شهدت عليه في حياتي ان لا إله إلا أنت وان محمدا
عبدك ورسولك