الصفحه ٦٩ : غيبوبة الشفق من
جهته ـ وفي أصحابنا من ذهب الى انه لا وقت له ، الا واحد وهو غروب القرص في أفق المغرب
وقد
الصفحه ٧١ : ، فيختص بالنوافل المبتدأة بها من غير سبب وهي : حين طلوع الشمس ، ووقت
قيامها نصف النهار في وسط السماء إلا
الصفحه ٧٢ : إلا المسافر يخاف من فوتها ، أو شاب يخاف ان يمنعه من القيام
آخر الليل رطوبة رأسه ، ولا ينبغي ان يجعل
الصفحه ٧٨ : صلاة (٢) والأفضل للإنسان ان لا يترك الجماعة إلا لعذر والعذر
على ضربين : أحدهما عام والأخر خاص فاما
الصفحه ٨١ : بالناس جالسا الا ان يكونوا
عراة فإنهم إذا كانوا كذلك صلوا جلوسا وتقدمهم الامام بركبتيه ، ولا يجوز ان يكون
الصفحه ٨٤ : ، وما ذكرناه هو الأحوط ، فاما عورة النساء فهي جميع أبدانهن
إلا رءوس المماليك ومن لم تبلغ من الحرائر
الصفحه ٨٧ : الوقت قد انقضى لم يكن عليه إعادة الا ان يكون
قد صلى مستدبر القبلة ، فحينئذ تكون عليه الإعادة.
والضرير
الصفحه ٩٨ : والإرغام بالأنف في السجود ، والجلسة بين الركعات الا جلسة التشهد ،
والنظر في حال القيام الى موضع السجود وفي
الصفحه ١٠٠ : (٢).
واعلم ان فرض
الجمعة لا يصح كونه فريضة (٣) إلا بشروط متى اجتمعت صح كونه فريضة جمعة ووجبت لذلك (٤) ومتى لم
الصفحه ١٠٣ : الإمام إذا كان حاضرا في البلد الا لمانع له أو من يأمره بذلك ومن
لم يدرك الخطبتين وكان الامام ممن يقتدى به
الصفحه ١٠٦ : منهم
التقصير الا ان يقيم في بلده عشرة أيام ، فإن أقام ذلك قصر ، وان كان مقامه خمسة
أيام قصر بالنهار
الصفحه ١١٠ : ولا العيدين.
ويستحب له ان
يقول عقيب كل صلاة : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
الصفحه ١١١ : دام عقله ثابتا الا ان يكون امرأة حائضا ، وانما يتغير
صفاتها بحسب اختلاف حاله في المرض ، فاذا كان قادرا
الصفحه ١١٤ : : « سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله
أكبر ». فاما حكم السهو في هذه الصلاة فسنذكره في باب السهو
الصفحه ١١٥ : يصلوا إيماء ، هذا إذا ظنوا ذلك قبل ان يصلوا وان ظنوا انهم
لا يفعلون ذلك الا بعد فراغهم من الصلاة لم يجز