الصفحه ٣١٠ : حاتم « وإن أكل منه فلا تأكله لأنّه أمسك على
نفسه » (١) وهو قول أصحابنا وأكثر الفقهاء وقال بعضهم يعتبر
الصفحه ٣١٧ :
الثالث : أنّه
باعتبار الأحوال الثلاث : الاولى باعتبار حاله مع نفسه ، والثانية : باعتبار حاله
مع
الصفحه ٣٨٥ : تحته ، فأكبر الكبائر الشرك بالله ، وأصغر الصّغائر حديث
النفس وبينهما وسائط يصدق عليها الأمران ، فالقبلة
الصفحه ٣٨٦ :
العدل في الحكومات مطلقا على نفسه أو على غيره.
٢ ـ وجوب إقرار
الإنسان على نفسه بحقّ يكون ثابتا في ذمّته
الصفحه ٦ : ويجوز إسناد الفعل إلى السبب القريب والبعيد
ولذلك سمّى سبحانه نفسه بخير الرازقين
الصفحه ٢١ : ضِغْثاً
فَاضْرِبْ بِهِ وَلا تَحْنَثْ ) ومثل استفادة حكم من قلع عين ذي العين الواحدة من قوله ( النَّفْسَ
الصفحه ٦٤ :
قَلْبُهُ » وفائدة ذكر « قلبه » أنّ كتمان الشهادة من أفعال النفس
الأمّارة الّتي هي النفس الحيوانيّة والقلب
الصفحه ١٣٦ : نفسه إجماعا ، ومن لم يتق ، قال أكثر الفقهاء باستحبابه أيضا
لعموم الآية ، وقوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٢ : الروايات ما يكذب نفسها فان فيها ان النبي صلىاللهعليهوآله أعلن التحريم خطيبا بين الركن والمقام ، أو بين
الصفحه ١٧٦ : .
٥ ـ قوله «
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ » فيه دلالة على عدم استقلال الأمة بالعقد على نفسها بل لا
الصفحه ٢٠٢ : ، وقيل النحلة بكسر النون العطيّة الّتي تكون عن طيب
النفس من غير طلب وقيل هو من غير عوض والفعل منه نحل
الصفحه ٢٢٢ : نفسها ويظهر لي أنّ المراد
نفس الزينة ، وإنّما حرم النظر إليها إذ لو أبيح لكان وسيلة إلى النظر إلى
الصفحه ٢٤٦ : .
وروي أنّها لمّا اعتدّت قال لزيد ما أجد في نفسي أحدا أوثق منك اخطب لي زينب فقال
فجئت إليها وهي تخمر
الصفحه ٢٥١ :
النهي عن ضدّه ، وأمّا الصحّة فلأنّ النهي لا يستلزم الفساد ، ونحن نمنع
الثانية فإنّ النهي عن نفس
الصفحه ٢٨٢ :
نَفْسَهُ ) بإيقاعها في الإثم واستحقاق العقاب.
العاشرة
( وَإِذا طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ فَبَلَغْنَ