الصفحه ٨٠ : لإعزاز كلمة
الإسلام ، وإلّا فهي في الأصل رهان وقمار وفي الحديث « إنّ الملائكة لتنفر من
الرهان وتلعن صاحبه
الصفحه ١٠٢ : الثانية ج ١ ص ٦٢٦ والظاهر أن ذكر عام بدر اقتحم في
الحديث بلا تفطن ، فان عام بدر انما خرج المسلمون
الصفحه ١٠٣ : عمر.
فالصحيح من لفظ الحديث ما
أخرجه في مشكاة المصابيح ص ٢٩٢ ، « عن ابن عمر قال : عرضت على رسول الله
الصفحه ١٠٥ : بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) (١) ولا ريب أنّ هذا أحسن ، وفي الحديث أنّ رجلا قال للنبيّ
صلىاللهعليهوآله إنّ
الصفحه ١٠٧ : .
فالأولى أن
يقال : الوزر قد يراد به الثقل كما ورد التعبير عن مثل ذلك بالعب كما جاء في حديث
آخر « إلهنا
الصفحه ١٠٩ : السفه خفّة العقل ، وهنّ
نواقص العقول كما جاء في الحديث ، وسواء كنّ أزواجا أو بنات أو أخوات أو جواري أو
الصفحه ١٢٥ : ) (٤) » وبالأوّل قال الشيخان ، وبالثاني قال ابن إدريس
والفاضلان.
__________________
(١) التوبة : ٢٥ ،
والحديث
الصفحه ١٤٣ : ، وعموم لفظ الآية يؤيّده فإنّ « ما
» من ألفاظ العموم ، وكذا الحديث المتقدّم عن الصادق عليهالسلام لتقييده
الصفحه ١٤٨ : الرواية مع تغيير
يسير من طريق الإمامية في الوسائل ب ١ من أبواب المتعة ح ٢ و ١٨ و ٢٣ وفي الحديث
٢٤ ما زنى
الصفحه ١٤٩ : بالفاء.
وقال الجزري في النهاية ، وفي
حديث ابن عباس ما كانت المتعة الا رحمة رحم الله بها امة محمد ، لو
الصفحه ١٧٧ : نظفر بلفظ
الحديث ، نعم في الكافي ج ٥ ص ٤٩٢ ، أحاديث متعددة عن أهل البيت عليهمالسلام
في ذلك فراجع.
الصفحه ١٨٧ : ( الطبعة الحديثة ج ٢ ص ١٧٢ ) عن غوالي اللئالي.
(٣) صحيح البخاري ج
٤ ص ١٧٧.
الصفحه ٢٠٢ :
__________________
(١) العياشي ج ١ ص
٢١٨ ، تحت الحديث المرقم ١٥ من هذه السورة.
الصفحه ٢١٢ : أزواجهنّ في الخلوات من
الأسرار ، وقيل : حافظات لفروجهنّ ولأموال أزواجهنّ ولأولادهنّ كما جاء في الحديث
الصفحه ٢٢١ :
__________________
(١) لم نعثر على لفظ
الحديث وانما وجدنا قوله صلىاللهعليهوآله
: يا على! لا تتبع النظرة النظرة فإن لك