الصفحه ٣٠٧ : بالرجال » وأنشده في المجمع ج ٤ ص ٤١٤ والخازن ج ٢ ص ٨٤
وأحكام القرآن لابن العربي ص ٧٧٤ والضبط « يذهب
الصفحه ١٩٧ :
في المائدة وهي قوله « وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ
الصفحه ٩٣ :
الثانية
( مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ
يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ ).
وكذا
قوله تعالى ( مِنْ بَعْدِ
الصفحه ٢٠٧ : ) (١).
قوله «
فَنِصْفُ
» أي فالواجب نصف
واللّام في النكاح للعهد الذهنيّ « و ( يَعْفُونَ ) » جمع معتل يستوي فيه
الصفحه ١١٠ : إلى وقت
بلوغهم ورشدهم ، وينفقوا عليهم ويؤيّده قوله «
وَارْزُقُوهُمْ
فِيها وَاكْسُوهُمْ » وإنّما أضاف
الصفحه ٢٨٥ : : أنّ
المبارأة لا بدّ فيها من الاتباع بلفظ الطلاق ، وأمّا الخلع ففيه خلاف أجود
القولين الاتباع احتياطا
الصفحه ٦١ : برهان على صحته لا من قرآن ولا من سنة ،
ولا من رواية سقيمة ولا قياس ولا قول أحد نعلمه قبله فسقط ، وانما
الصفحه ١٣٥ :
الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً ) (٣) إلخ
__________________
(١) أنشده الطبري في
ج ١٨ ص ١٢٥ ومجاز القرآن
الصفحه ٣٥٥ :
بِالنَّفْسِ » وليس بشيء أمّا أوّلا فلأنّه حكاية ما في التورية فلا
ينسخ القرآن وأمّا ثانيا فلأصالة عدم النسخ
الصفحه ٣٧٨ :
الانزال هو نقل
الشيء من مكان عال أو رتبة عالية إلى ما دونهما ، والكتاب القرآن ، وبالحقّ أي
بالسبب
الصفحه ٩٢ : ووارث وحاكم وغيرهم
بعد ما سمعه وتحقّقه فإنّما إثم ذلك التبديل على المبدّل ، والضمير في « بدّله »
راجع
الصفحه ٢٤٤ : .
قوله ( ذلِكَ أَدْنى ) إشارة إلى أنّ التخيير بين إيواء من تشاء ، وتأخير من
تشاء ، أقرب إلى قرّة أعينهنّ
الصفحه ٣٦٤ : قوله فكذا في أطرافها وأجزائها اعتبارا بها وبالثلث وما فوق لئلا يلزم
مخالفة التبع للأصل وتبعه العيني
الصفحه ٣١٦ : القائل فسّر البطون بالأفواه ، وجعل في الكلام إضمارا
أي أفواه بطونها أو فسّر البطون بالأفواه مجازا قوله
الصفحه ٣١٧ : لم يعلم فيها وجه من وجوه القبح ، قوله «
وَاللهُ
يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ » فيه دلالة على أنّ من فعل ذلك