الصفحه ٩٩ : تاريخه عن عبد الله بن
عكيم قال حدّثنا مشيخة لنا من جهينة أنّ النّبي صلىاللهعليهوآله
كتب إليهم إلا
الصفحه ٩٨ : .
وممن قال بالطّهارة بالدبغ
المحدث الكاشاني في المفاتيح ومال إليه أيضا صاحب المدارك حيث قال : وبالجملة
الصفحه ٤٨ : ) لإثبات طهارة موضع عضّ الكلب إذ الآية واردة في مقام بيان الحلية من حيث
التّذكية ولا ترتبط بحيثيّة الطّهارة
الصفحه ١٦٠ : معنى لذكري أي لذكري إيّاها في الكتب السالفة وليس
بشيء ويحتمل أيضا وجوها أخر : الأوّل لذكري في الصلاة
الصفحه ١٧٩ : ولا يشترط عندنا فيها قراءة الفاتحة ولا
التسليم ولا الطهارة لأنّها صلاة بحسب المجاز فلا ينصب عليها دليل
الصفحه ٢١٤ : اللّيل ولو قبل الفجر
لكن لمّا اشترط أصحابنا الطهارة في الصوم من الجنابة وجب بقاء جزء من اللّيل ليقع فيه
الصفحه ٣٣ :
لما تقرّر في الأصول.
واعلم أنّ
الشافعيّ وأحمد ومالكا وافقونا في اشتراط النيّة في الطّهارات وإن
الصفحه ٣٧ :
الطّهارة لأنّ الطهارة شرعا حقيقة في رافع الحدث ، والثّناء والمحبّة
وتأكيد الإرادة والإتيان بلفظ
الصفحه ٦ :
كتاب
الطّهارة
وفيه مقدّمة
وآيات.
أمّا المقدّمة :فالطّهارة لغة النّزاهة قال الله تعالى ( يا
الصفحه ٢١٩ :
للطهارة والنماء في المال.
إن قلت :
الطهارة من أيّ شيء وكذا النماء في أيّ شيء؟ قلت : أمّا الطهارة فمن
الصفحه ٤٠٩ : وكفارة الوطئ
٤٢
* ( كتاب الطهارة ) *
بحث في عدم
تواتر القراءات
الصفحه ٢٣ :
للصّلوة ، لعدم تقييد ( فَاطَّهَّرُوا ) بالقيام إلى الصّلوة ، ويجب حصول المسبّب وهو الطّهارة
عند حصول
الصفحه ٣٦ :
قال الحسن
البصري : المراد الطّهارة من الذّنوب والأكثر : أنّها الطّهارة من النّجاسات فقيل
: نزلت في
الصفحه ٤٤ : ( ج ٣ ص ٢٩٨ ) « وعلى قراءة التّخفيف بتعارض الصدر والذّيل لظهور
الطّهارة في النقاء وكما يمكن التّصرف في الأوّل
الصفحه ٤٥ : حصر
أوصاف المشركين في النجاسة أي ليس لهم وصف إلا النجاسة فالحصر إضافي بالنسبة إلى
الطهارة أي لا طهارة