الصفحه ٣٥٨ : في مبدء الإسلام
ثم نسخ ذلك عنهم بعد مدّة بالآية الثانية وهي قوله «
الْآنَ
خَفَّفَ اللهُ عَنْكُمْ
الصفحه ٢٥٠ :
ولا إسلام وبنو هاشم وبنو المطّلب شيء واحد وشبّك بين أصابعه وإنّ الثلاثة
الباقية من باقي المسلمين
الصفحه ٣٧٠ : .
وأنذرهم أنّهم
إن يريدوا خيانة الرسول بالردّة عن الإسلام فقد خانوا الله من قبل بالشرك ومعاونة
المشركين
الصفحه ٣٩٠ : يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ
ذلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ
الصفحه ٤٠٢ : الفطرة ، وسبقت الى الايمان
والهجرة ».
وقال الشيخ المفيد في الإرشاد
( ص ١٥٢ ) من معجزات أمير المؤمنين
الصفحه ١٥٧ : شاء من الألفاظ وقيل لا لأنّه ليس من لفظ القرآن فيكون من كلام
الآدميّين فلا يجوز في الصلاة ولمنع كونه
الصفحه ٣٩٣ :
» مستثنى من قوله «
فَعَلَيْهِمْ
غَضَبٌ » وقوله « وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ
بِالْكُفْرِ صَدْراً » في المعنى بيان
الصفحه ٣٦٥ : حصل منه الإسلام في
الحالين منع القتل خاصّة فعلى هذا يكون قول الحسن موافقا لمذهبنا ويقوى القول
بالتقديم
الصفحه ٣٩٢ : بِالْمُهْتَدِينَ ) (١).
اعلم أنّه لا
يجوز المحاربة والمقاتلة للكفّار والبغاة إلّا بعد الدعاء إلى محاسن الإسلام
الصفحه ٣٦٣ : تؤخذ من الشيوخ؟ قيل
نعم للاستسعاد (١) برأيهم وقيل لا ، لعجزهم عن القتال والأوّل أنسب.
٦ ـ اختلف في
الصفحه ٤١٤ : ) *
٦ ـ جهاد
الكفار والمنافقين
٣٦٠
١ ـ في وجوبه
٧ ـ قتال أهل
الكتاب وأخذ
الصفحه ٣٨١ :
للمسلمين وقد يجب مع الحاجة إليها إمّا لقلّتهم أو لرجاء إسلام جماعة مع
الصبر أو لحصول ما يحصل به
الصفحه ٤٠٩ :
١
٨ ـ أبحاث في
الحيض وأحكامه
٤١
بيان في
تفسير القرآن
٣
في وجوب
الاعتزال
الصفحه ٤١١ :
العنوان
الصفحة
العنوان
الصفحة
٥ ـ في
الركوع والسجود
الصفحه ١٣٦ : إبراهيم لمحمد ويزيد على آل إبراهيم. وهو جواب عز
الدين عبد السلام وفيه نظر أيضا لأنه يشكل بأن ظاهر اللفظ