الصفحه ١٥٥ :
واعلم أنّه لم
يرد بحيّيتم سلام عليكم بل كلّ تحيّة وبرّ وإحسان ويؤيّده ما ذكره عليّ بن إبراهيم
في
الصفحه ٣٠٤ :
اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ
» وفيه دلالة على وجوب
الكون به كما يقوله أصحابنا خلافا للفقهاء وذلك
الصفحه ٢٥٤ : وَأَصْلِحُوا
ذاتَ بَيْنِكُمْ وَأَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ) (١).
اختلف في
الأنفال
الصفحه ١٢٥ : الخيل لكثرة
خيله أو لشجاعته وكان شاعرا حسنا وله مهاجاة مع كعب بن زهير ، أدرك الإسلام سنة ٩
ه في وفد طيئ
الصفحه ١٣٨ : صارت شعارا له فلا تطلق
على غيره ولإيهامه الرفض (٣)
__________________
(١) وأوجبه الشافعي
في أحد
الصفحه ٤٩ :
في الأطعمة إنشاء الله تعالى.
٣ ـ أنّه لا يجوز دخولهم المسجد الحرام
وكذا باقي المساجد عندنا لنصوص
الصفحه ١٢٢ : ترى شيخ الإسلام الحفنى
في حاشيته على السراج المنير ج ٣ ص ١٧٩ يعلق على حديث أم سلمة : « كان
الصفحه ١٥٨ :
عارفا بالله تعالى هذه المعرفة بدليل وإن كان في الظاهر مسلما.
٤ ـ أنّ في
الآية إيماء إلى كون
الصفحه ١٧٧ :
وقيل : فعل ذلك
إكراما لولده فإنّه قال أسألك أن تكفّنه في بعض قمصانك وتنزل إلى قبره ولا تشمت بي
الصفحه ١٨٠ :
الشافعيّة من جوّزها وقال لا تبطل بالخامسة ثمّ إنّهم أجمعوا على التسليم
فيها كتسليم الصلاة وعلى
الصفحه ١٣٠ : الإسلام وتريث في قبوله كما
الصفحه ٢٢٢ : سقطت عنه لقوله صلىاللهعليهوآله « الإسلام يجب ما قبله » (٢) ولو تلفت حال
كفره لم يضمنها.
قال
الصفحه ٣٥٠ : على أنّ الجهاد واجب على الأعيان وفيه نظر لجواز أنّه كان في مبدء
الإسلام حيث كان في المسلمين قلّة فلمّا
الصفحه ٣٦٩ : تعالى بشّر الأسرى
عقيب أخذ الفداء منهم بأنّه إذا صلحت نيّاتهم وخلص الإسلام في قلوبهم أن يؤتيهم خيرا ممّا
الصفحه ٧ :
باستمرار تكليف الإسلام. والخلاف في خطاب التكليف وما يرجع اليه من الوضع ككون
الطّلاق سببا لحرمة الزّوجة