الصفحه ٣٢٥ :
٧ ـ يجب أن
يحكم في ذلك الجزاء بالمماثلة والتقويم « ذَوا عَدْلٍ
» أي رجلان صالحان
فقيهان عارفان
الصفحه ٢٦٣ : إليه فأزال
ذلك الوهم بذكر الاستغناء وهذا البحث بطوله وإن لم يكن من الفقه لكنّه نافع فيه.
البحث الثاني
الصفحه ١٤٩ : القرّاء وفيه ما فيه.
٣ ـ أكثر
العلماء على أنّ الأمر هنا للاستحباب ونقل عن بعض علمائنا الوجوب والأوّل
الصفحه ٣٤ : فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ
)(٤)
كريم أي حسن
مرضيّ في جنسه وقيل : كثير
الصفحه ٨٨ : أنّ لليهود بيت
المقدس وللنصارى مطلع الشمس إرادة لمعنى الجنس الصّادق في حالتي الإفراد وغيره.
٣ ـ أنّ
الصفحه ٢٥١ : لو أراد الجميع لقال ذوي [ القربى ] وفيه نظر لجواز
إرادة الجنس. قوله إذ لو كان المراد جميع قرابات بني
الصفحه ٢٢ :
كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا
)
الجنب جنس يصدق على الواحد والجمع
__________________
النّبي
الصفحه ٢٢٠ : عادل أو بحذف المضاف من الخبر أي برّ من
آمن فاللّام في الكتاب للجنس أي كلّ كتبه وباقي مقاصد الآية ظاهر
الصفحه ٣٢١ :
النوع
الثالث
( في أشياء من أحكام الحج وتوابعه )
وفيه آيات :
الاولى
( يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٤٠٦ : خطأ لم يتحقّق
واحدة من الكلّيّتين وهو المطلوب وأجيب بمنع كون اللّام في اسم الجنس للاستغراق
وإن سلّم
الصفحه ٣٦٢ : وإنّما اقتصر هنا في غاية القتال على أداء الجزية ولم يذكر الإسلام ولا
باقي الشرائط لأنّ الإسلام معلوم
الصفحه ٣٧٢ :
بقي مرداس متّكلا على إسلامه فلمّا رأى الخيل ألجأ غنمه إلى عاقول من الجبل
وصعد فلمّا تلاحقوا
الصفحه ١٢٣ : رسول الله كان أبغض إليه حدثا في الإسلام منه ـ فانى قد صليت
مع رسول الله ومع ابى بكر ومع عمر ومع عثمان
الصفحه ٣٨٢ :
تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفّارِ لا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ
» فيه تصريح بوقوع فسخ
النكاح من غير طلاق بمجرّد إسلامها لكن
الصفحه ١٦٥ : في حصول
نقيضه فوات واحد من المجموع وذلك هو إباحة قتلهم.
السابعة
( يا أَيُّهَا النّاسُ
اعْبُدُوا